تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. وفي تصريح للأناضول، قال مدير متحف أفس جنكيز طوبال، إن المدينة شهدت ازدهارا كبيرا بين القرنين الثالث والخامس قبل الميلاد؛ حيث وصل عدد سكانها إلى قرابة 200 ألف نسمة. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )
تستقطب مدينة "أفس" التاريخية غربي تركيا، مليون زائر محلي وأجنبي في المتوسط سنويا، لرؤية آثارها العائدة إلى العصر الروماني، لا سيما مسرحها الأثري ومكتبتها وأعمدتها المزخرفة. ويعود تاريخ تأسيس المدينة الواقعة في ولاية إزمير حاليا إلى العصر الحجري الحديث (6 آلاف قبل الميلاد). ويقصد السياح الأجانب المدينة التي كانت عاصمة الشطر الآسيوي في الإمبراطورية الرومانية بشكل منتظم منذ عشرينيات القرن الماضي، غير أن الزيارات الفردية بدأت قبل ذلك. ( Mahmut Serdar Alakuş - وكالة الأناضول )