في إطار سعي السيدات التركيات لبذل ما بوسعهن لمساعدة إخوتهن في سوريا، تقوم نساء مدينة طرابزون بتحضير أكلة "المانتي" التركية التقليدية وبيعها، ليذهب ريعها إلى مخيم باب السلامة للنازحين في سوريا. ولم يُثنِ بُعد مدينتهن الواقعة أقصى شمالي تركيا، هؤلاء النسوة، عن التفكير فيما يمكن أن يقدمنه لسوريا، وبعد تفكير وجدوا أن بإمكانهن استغلال مهاراتهن في إعداد الطعام لتقديم الدعم لأحد مخيمات النازحين. تبنى هذه المبادرة فرع السيدات في مكتب هيئة الإغاثة الإنسانية التركية ( İHH) في طرابزون، وأصبحت السيدات المشاركات في المبادرة يلتقين كل يوم أربعاء في مقر الهيئة بالمدينة ويقضين اليوم بأكمله في إعداد المانتي. ( Duygu Avunduk - وكالة الأناضول )
في إطار سعي السيدات التركيات لبذل ما بوسعهن لمساعدة إخوتهن في سوريا، تقوم نساء مدينة طرابزون بتحضير أكلة "المانتي" التركية التقليدية وبيعها، ليذهب ريعها إلى مخيم باب السلامة للنازحين في سوريا. ولم يُثنِ بُعد مدينتهن الواقعة أقصى شمالي تركيا، هؤلاء النسوة، عن التفكير فيما يمكن أن يقدمنه لسوريا، وبعد تفكير وجدوا أن بإمكانهن استغلال مهاراتهن في إعداد الطعام لتقديم الدعم لأحد مخيمات النازحين. تبنى هذه المبادرة فرع السيدات في مكتب هيئة الإغاثة الإنسانية التركية ( İHH) في طرابزون، وأصبحت السيدات المشاركات في المبادرة يلتقين كل يوم أربعاء في مقر الهيئة بالمدينة ويقضين اليوم بأكمله في إعداد المانتي. ( Duygu Avunduk - وكالة الأناضول )
في إطار سعي السيدات التركيات لبذل ما بوسعهن لمساعدة إخوتهن في سوريا، تقوم نساء مدينة طرابزون بتحضير أكلة "المانتي" التركية التقليدية وبيعها، ليذهب ريعها إلى مخيم باب السلامة للنازحين في سوريا. ولم يُثنِ بُعد مدينتهن الواقعة أقصى شمالي تركيا، هؤلاء النسوة، عن التفكير فيما يمكن أن يقدمنه لسوريا، وبعد تفكير وجدوا أن بإمكانهن استغلال مهاراتهن في إعداد الطعام لتقديم الدعم لأحد مخيمات النازحين. تبنى هذه المبادرة فرع السيدات في مكتب هيئة الإغاثة الإنسانية التركية ( İHH) في طرابزون، وأصبحت السيدات المشاركات في المبادرة يلتقين كل يوم أربعاء في مقر الهيئة بالمدينة ويقضين اليوم بأكمله في إعداد المانتي. ( Duygu Avunduk - وكالة الأناضول )
في إطار سعي السيدات التركيات لبذل ما بوسعهن لمساعدة إخوتهن في سوريا، تقوم نساء مدينة طرابزون بتحضير أكلة "المانتي" التركية التقليدية وبيعها، ليذهب ريعها إلى مخيم باب السلامة للنازحين في سوريا. ولم يُثنِ بُعد مدينتهن الواقعة أقصى شمالي تركيا، هؤلاء النسوة، عن التفكير فيما يمكن أن يقدمنه لسوريا، وبعد تفكير وجدوا أن بإمكانهن استغلال مهاراتهن في إعداد الطعام لتقديم الدعم لأحد مخيمات النازحين. تبنى هذه المبادرة فرع السيدات في مكتب هيئة الإغاثة الإنسانية التركية ( İHH) في طرابزون، وأصبحت السيدات المشاركات في المبادرة يلتقين كل يوم أربعاء في مقر الهيئة بالمدينة ويقضين اليوم بأكمله في إعداد المانتي. ( Duygu Avunduk - وكالة الأناضول )
في إطار سعي السيدات التركيات لبذل ما بوسعهن لمساعدة إخوتهن في سوريا، تقوم نساء مدينة طرابزون بتحضير أكلة "المانتي" التركية التقليدية وبيعها، ليذهب ريعها إلى مخيم باب السلامة للنازحين في سوريا. ولم يُثنِ بُعد مدينتهن الواقعة أقصى شمالي تركيا، هؤلاء النسوة، عن التفكير فيما يمكن أن يقدمنه لسوريا، وبعد تفكير وجدوا أن بإمكانهن استغلال مهاراتهن في إعداد الطعام لتقديم الدعم لأحد مخيمات النازحين. تبنى هذه المبادرة فرع السيدات في مكتب هيئة الإغاثة الإنسانية التركية ( İHH) في طرابزون، وأصبحت السيدات المشاركات في المبادرة يلتقين كل يوم أربعاء في مقر الهيئة بالمدينة ويقضين اليوم بأكمله في إعداد المانتي. ( Duygu Avunduk - وكالة الأناضول )
في إطار سعي السيدات التركيات لبذل ما بوسعهن لمساعدة إخوتهن في سوريا، تقوم نساء مدينة طرابزون بتحضير أكلة "المانتي" التركية التقليدية وبيعها، ليذهب ريعها إلى مخيم باب السلامة للنازحين في سوريا. ولم يُثنِ بُعد مدينتهن الواقعة أقصى شمالي تركيا، هؤلاء النسوة، عن التفكير فيما يمكن أن يقدمنه لسوريا، وبعد تفكير وجدوا أن بإمكانهن استغلال مهاراتهن في إعداد الطعام لتقديم الدعم لأحد مخيمات النازحين. تبنى هذه المبادرة فرع السيدات في مكتب هيئة الإغاثة الإنسانية التركية ( İHH) في طرابزون، وأصبحت السيدات المشاركات في المبادرة يلتقين كل يوم أربعاء في مقر الهيئة بالمدينة ويقضين اليوم بأكمله في إعداد المانتي. ( Duygu Avunduk - وكالة الأناضول )