يبحث اللاجئون السوريون في تركيا عن الضوء في نهاية النفق المظلم، الذي يخيم على بلدهم منذ أكثر من 6 سنوات، محاولين عبر ممارسة مهن مختلفة، التغلب على الصعاب، والتشبث بالحياة. وفي الوقت الذي يواجه فيه اللاجئين تحديات عديدة، من إتقان اللغة التركية ودخول سوق العمل، والاعتياد على الحياة الجديدة، تمكن كثيرون من بدء حياتهم بالفعل، وباتت لديهم أعمالهم ومشاريعهم، فيما تابع الطلاب تعليمهم بالمدارس والجامعات التركية. اللاجئون السوريون يتوزعون في مختلف أنحاء تركيا، وتتصدر إسطنبول (غرب) قائمة الولايات المستضفية لهم، حيث يبلغ عددهم 484 ألفًا و810 سوريين من أصل 3 ملايين، بحسب معلومات حصلت عليها الأناضول في وقت سابق من مسؤولين بإدارة الكوارث والطوارئ التركية. ( Muhammed Enes Yıldırım - وكالة الأناضول )
يبحث اللاجئون السوريون في تركيا عن الضوء في نهاية النفق المظلم، الذي يخيم على بلدهم منذ أكثر من 6 سنوات، محاولين عبر ممارسة مهن مختلفة، التغلب على الصعاب، والتشبث بالحياة. وفي الوقت الذي يواجه فيه اللاجئين تحديات عديدة، من إتقان اللغة التركية ودخول سوق العمل، والاعتياد على الحياة الجديدة، تمكن كثيرون من بدء حياتهم بالفعل، وباتت لديهم أعمالهم ومشاريعهم، فيما تابع الطلاب تعليمهم بالمدارس والجامعات التركية. اللاجئون السوريون يتوزعون في مختلف أنحاء تركيا، وتتصدر إسطنبول (غرب) قائمة الولايات المستضفية لهم، حيث يبلغ عددهم 484 ألفًا و810 سوريين من أصل 3 ملايين، بحسب معلومات حصلت عليها الأناضول في وقت سابق من مسؤولين بإدارة الكوارث والطوارئ التركية. السوري عزت نابو (40 عامًا)، وهو من حلب شمالي سوريا، فقال للأناضول: "كنت أعمل في محل حلويات بحلب، وافتتح المحل لاحقًا هنا، وأعمل معهم.. أنا هنا مع عائلتي المكونة من 3 أطفال، وهم يذهبون إلى المدرسة التركية، ويتعلمون ويدرسون بالتركية، وكل شيء على ما يرام". ( Muhammed Enes Yıldırım - وكالة الأناضول )
يبحث اللاجئون السوريون في تركيا عن الضوء في نهاية النفق المظلم، الذي يخيم على بلدهم منذ أكثر من 6 سنوات، محاولين عبر ممارسة مهن مختلفة، التغلب على الصعاب، والتشبث بالحياة. وفي الوقت الذي يواجه فيه اللاجئين تحديات عديدة، من إتقان اللغة التركية ودخول سوق العمل، والاعتياد على الحياة الجديدة، تمكن كثيرون من بدء حياتهم بالفعل، وباتت لديهم أعمالهم ومشاريعهم، فيما تابع الطلاب تعليمهم بالمدارس والجامعات التركية. اللاجئون السوريون يتوزعون في مختلف أنحاء تركيا، وتتصدر إسطنبول (غرب) قائمة الولايات المستضفية لهم، حيث يبلغ عددهم 484 ألفًا و810 سوريين من أصل 3 ملايين، بحسب معلومات حصلت عليها الأناضول في وقت سابق من مسؤولين بإدارة الكوارث والطوارئ التركية. السوري عزت نابو (40 عامًا)، وهو من حلب شمالي سوريا، فقال للأناضول: "كنت أعمل في محل حلويات بحلب، وافتتح المحل لاحقًا هنا، وأعمل معهم.. أنا هنا مع عائلتي المكونة من 3 أطفال، وهم يذهبون إلى المدرسة التركية، ويتعلمون ويدرسون بالتركية، وكل شيء على ما يرام". ( Muhammed Enes Yıldırım - وكالة الأناضول )
يبحث اللاجئون السوريون في تركيا عن الضوء في نهاية النفق المظلم، الذي يخيم على بلدهم منذ أكثر من 6 سنوات، محاولين عبر ممارسة مهن مختلفة، التغلب على الصعاب، والتشبث بالحياة. وفي الوقت الذي يواجه فيه اللاجئين تحديات عديدة، من إتقان اللغة التركية ودخول سوق العمل، والاعتياد على الحياة الجديدة، تمكن كثيرون من بدء حياتهم بالفعل، وباتت لديهم أعمالهم ومشاريعهم، فيما تابع الطلاب تعليمهم بالمدارس والجامعات التركية. اللاجئون السوريون يتوزعون في مختلف أنحاء تركيا، وتتصدر إسطنبول (غرب) قائمة الولايات المستضفية لهم، حيث يبلغ عددهم 484 ألفًا و810 سوريين من أصل 3 ملايين، بحسب معلومات حصلت عليها الأناضول في وقت سابق من مسؤولين بإدارة الكوارث والطوارئ التركية. الحلاق السوري علي أبو علي لجأ إلى تركيا قبل 5 سنوات، وقال للأناضول: "لم أعان من اللغة لكونه تركماني، لكن السوريين الآخريين واجهوا معوقات من ناحية اللغة، وعملت جاهدًا لمساعدتهم عبر الترجمة". ( Muhammed Enes Yıldırım - وكالة الأناضول )
يبحث اللاجئون السوريون في تركيا عن الضوء في نهاية النفق المظلم، الذي يخيم على بلدهم منذ أكثر من 6 سنوات، محاولين عبر ممارسة مهن مختلفة، التغلب على الصعاب، والتشبث بالحياة. وفي الوقت الذي يواجه فيه اللاجئين تحديات عديدة، من إتقان اللغة التركية ودخول سوق العمل، والاعتياد على الحياة الجديدة، تمكن كثيرون من بدء حياتهم بالفعل، وباتت لديهم أعمالهم ومشاريعهم، فيما تابع الطلاب تعليمهم بالمدارس والجامعات التركية. اللاجئون السوريون يتوزعون في مختلف أنحاء تركيا، وتتصدر إسطنبول (غرب) قائمة الولايات المستضفية لهم، حيث يبلغ عددهم 484 ألفًا و810 سوريين من أصل 3 ملايين، بحسب معلومات حصلت عليها الأناضول في وقت سابق من مسؤولين بإدارة الكوارث والطوارئ التركية. ( Muhammed Enes Yıldırım - وكالة الأناضول )
يبحث اللاجئون السوريون في تركيا عن الضوء في نهاية النفق المظلم، الذي يخيم على بلدهم منذ أكثر من 6 سنوات، محاولين عبر ممارسة مهن مختلفة، التغلب على الصعاب، والتشبث بالحياة. وفي الوقت الذي يواجه فيه اللاجئين تحديات عديدة، من إتقان اللغة التركية ودخول سوق العمل، والاعتياد على الحياة الجديدة، تمكن كثيرون من بدء حياتهم بالفعل، وباتت لديهم أعمالهم ومشاريعهم، فيما تابع الطلاب تعليمهم بالمدارس والجامعات التركية. اللاجئون السوريون يتوزعون في مختلف أنحاء تركيا، وتتصدر إسطنبول (غرب) قائمة الولايات المستضفية لهم، حيث يبلغ عددهم 484 ألفًا و810 سوريين من أصل 3 ملايين، بحسب معلومات حصلت عليها الأناضول في وقت سابق من مسؤولين بإدارة الكوارث والطوارئ التركية. ( Muhammed Enes Yıldırım - وكالة الأناضول )
يبحث اللاجئون السوريون في تركيا عن الضوء في نهاية النفق المظلم، الذي يخيم على بلدهم منذ أكثر من 6 سنوات، محاولين عبر ممارسة مهن مختلفة، التغلب على الصعاب، والتشبث بالحياة. وفي الوقت الذي يواجه فيه اللاجئين تحديات عديدة، من إتقان اللغة التركية ودخول سوق العمل، والاعتياد على الحياة الجديدة، تمكن كثيرون من بدء حياتهم بالفعل، وباتت لديهم أعمالهم ومشاريعهم، فيما تابع الطلاب تعليمهم بالمدارس والجامعات التركية. اللاجئون السوريون يتوزعون في مختلف أنحاء تركيا، وتتصدر إسطنبول (غرب) قائمة الولايات المستضفية لهم، حيث يبلغ عددهم 484 ألفًا و810 سوريين من أصل 3 ملايين، بحسب معلومات حصلت عليها الأناضول في وقت سابق من مسؤولين بإدارة الكوارث والطوارئ التركية. ( Muhammed Enes Yıldırım - وكالة الأناضول )
يبحث اللاجئون السوريون في تركيا عن الضوء في نهاية النفق المظلم، الذي يخيم على بلدهم منذ أكثر من 6 سنوات، محاولين عبر ممارسة مهن مختلفة، التغلب على الصعاب، والتشبث بالحياة. وفي الوقت الذي يواجه فيه اللاجئين تحديات عديدة، من إتقان اللغة التركية ودخول سوق العمل، والاعتياد على الحياة الجديدة، تمكن كثيرون من بدء حياتهم بالفعل، وباتت لديهم أعمالهم ومشاريعهم، فيما تابع الطلاب تعليمهم بالمدارس والجامعات التركية. اللاجئون السوريون يتوزعون في مختلف أنحاء تركيا، وتتصدر إسطنبول (غرب) قائمة الولايات المستضفية لهم، حيث يبلغ عددهم 484 ألفًا و810 سوريين من أصل 3 ملايين، بحسب معلومات حصلت عليها الأناضول في وقت سابق من مسؤولين بإدارة الكوارث والطوارئ التركية. ( Muhammed Enes Yıldırım - وكالة الأناضول )