في إحدى جولاته بدول أجنبية عام 2006، شاهد محمد آري كوك (36 عامًا) المنتسب لعائلة تعمل على امتداد ثلاثة أجيال بتجارة "الفستق العنتابي" بمدينة غازي عنتاب جنوبي تركيا، منتجات بعض الشركات من مادة الزبدة المصنّعة من "الفستق العنتابي" تباع في الأسواق والمتاجر. وهنا تساءل "آري كوك"، وفق حديثه للأناضول، عن أسباب بيع الفستق العنتابي في وطنه الأم كمادة خام فقط، فيما تقوم الشركات في الدول الأجنبية بتصنيعه وتحويله إلى منتج يحمل قيمة غذائية في متناول اليد، وترفع من قيمته التجارية. ونوه "آري كوك"، إلى أنه سجل علامته التجارية تحت اسم زبدة الفستق العنتابي "عنتابيلا"، وحصل من المؤسسات المختصة على براءة اختراع خاصة بالمنتج المطوّر محليًا، والذي يلقى رواجاً كبيرا في العديد من الدول العربية. ( Zuhal Kocalar - وكالة الأناضول )
في إحدى جولاته بدول أجنبية عام 2006، شاهد محمد آري كوك (36 عامًا) المنتسب لعائلة تعمل على امتداد ثلاثة أجيال بتجارة "الفستق العنتابي" بمدينة غازي عنتاب جنوبي تركيا، منتجات بعض الشركات من مادة الزبدة المصنّعة من "الفستق العنتابي" تباع في الأسواق والمتاجر. وهنا تساءل "آري كوك"، وفق حديثه للأناضول، عن أسباب بيع الفستق العنتابي في وطنه الأم كمادة خام فقط، فيما تقوم الشركات في الدول الأجنبية بتصنيعه وتحويله إلى منتج يحمل قيمة غذائية في متناول اليد، وترفع من قيمته التجارية. ونوه "آري كوك"، إلى أنه سجل علامته التجارية تحت اسم زبدة الفستق العنتابي "عنتابيلا"، وحصل من المؤسسات المختصة على براءة اختراع خاصة بالمنتج المطوّر محليًا، والذي يلقى رواجاً كبيرا في العديد من الدول العربية. ( Zuhal Kocalar - وكالة الأناضول )