رغم مرور نصف قرن عليها، لا تزال القطارات البخارية في بلدة "بانوفيتشي" المشهورة بمناجم الفحم، شمال شرقي البوسنة والهرسك تعمل على نقل الفحم من المنطقة، فضلًا عن تحولها إلى مركز جذب للسياح، تقودهم في رحلة عبر الزمن إلى الوراء. وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ومع مد سكك حديدية في البلدة، والبدء في استخراج الفحم (الماس الأسود) منها، سجلت بانوفيتشي نقلة نوعية في المجال الاقتصادي. وباتت القطارات البخارية بتصاميمها العائدة إلى فترة دولة يوغسلافيا (1946 - 1950)، تشكل العامود الفقري لعمال المناجم من أجل نقل الفحم. واعتبارًا من 2004، تحول أحد تلك القطارات البخارية المصنوعة في 1946، والمعروف باسم "شينو"، من نقل الفحم إلى وسيلة لقيام السياح المحليين والأجانب بجولة في مناجم الفحم بالمنطقة. ( Emre Baştuğ - وكالة الأناضول )
رغم مرور نصف قرن عليها، لا تزال القطارات البخارية في بلدة "بانوفيتشي" المشهورة بمناجم الفحم، شمال شرقي البوسنة والهرسك تعمل على نقل الفحم من المنطقة، فضلًا عن تحولها إلى مركز جذب للسياح، تقودهم في رحلة عبر الزمن إلى الوراء. وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ومع مد سكك حديدية في البلدة، والبدء في استخراج الفحم (الماس الأسود) منها، سجلت بانوفيتشي نقلة نوعية في المجال الاقتصادي. وباتت القطارات البخارية بتصاميمها العائدة إلى فترة دولة يوغسلافيا (1946 - 1950)، تشكل العامود الفقري لعمال المناجم من أجل نقل الفحم. واعتبارًا من 2004، تحول أحد تلك القطارات البخارية المصنوعة في 1946، والمعروف باسم "شينو"، من نقل الفحم إلى وسيلة لقيام السياح المحليين والأجانب بجولة في مناجم الفحم بالمنطقة. ( Emre Baştuğ - وكالة الأناضول )
رغم مرور نصف قرن عليها، لا تزال القطارات البخارية في بلدة "بانوفيتشي" المشهورة بمناجم الفحم، شمال شرقي البوسنة والهرسك تعمل على نقل الفحم من المنطقة، فضلًا عن تحولها إلى مركز جذب للسياح، تقودهم في رحلة عبر الزمن إلى الوراء. وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ومع مد سكك حديدية في البلدة، والبدء في استخراج الفحم (الماس الأسود) منها، سجلت بانوفيتشي نقلة نوعية في المجال الاقتصادي. وباتت القطارات البخارية بتصاميمها العائدة إلى فترة دولة يوغسلافيا (1946 - 1950)، تشكل العامود الفقري لعمال المناجم من أجل نقل الفحم. واعتبارًا من 2004، تحول أحد تلك القطارات البخارية المصنوعة في 1946، والمعروف باسم "شينو"، من نقل الفحم إلى وسيلة لقيام السياح المحليين والأجانب بجولة في مناجم الفحم بالمنطقة. ( Emre Baştuğ - وكالة الأناضول )
رغم مرور نصف قرن عليها، لا تزال القطارات البخارية في بلدة "بانوفيتشي" المشهورة بمناجم الفحم، شمال شرقي البوسنة والهرسك تعمل على نقل الفحم من المنطقة، فضلًا عن تحولها إلى مركز جذب للسياح، تقودهم في رحلة عبر الزمن إلى الوراء. وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ومع مد سكك حديدية في البلدة، والبدء في استخراج الفحم (الماس الأسود) منها، سجلت بانوفيتشي نقلة نوعية في المجال الاقتصادي. وباتت القطارات البخارية بتصاميمها العائدة إلى فترة دولة يوغسلافيا (1946 - 1950)، تشكل العامود الفقري لعمال المناجم من أجل نقل الفحم. واعتبارًا من 2004، تحول أحد تلك القطارات البخارية المصنوعة في 1946، والمعروف باسم "شينو"، من نقل الفحم إلى وسيلة لقيام السياح المحليين والأجانب بجولة في مناجم الفحم بالمنطقة. ( Emre Baştuğ - وكالة الأناضول )
رغم مرور نصف قرن عليها، لا تزال القطارات البخارية في بلدة "بانوفيتشي" المشهورة بمناجم الفحم، شمال شرقي البوسنة والهرسك تعمل على نقل الفحم من المنطقة، فضلًا عن تحولها إلى مركز جذب للسياح، تقودهم في رحلة عبر الزمن إلى الوراء. وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ومع مد سكك حديدية في البلدة، والبدء في استخراج الفحم (الماس الأسود) منها، سجلت بانوفيتشي نقلة نوعية في المجال الاقتصادي. وباتت القطارات البخارية بتصاميمها العائدة إلى فترة دولة يوغسلافيا (1946 - 1950)، تشكل العامود الفقري لعمال المناجم من أجل نقل الفحم. واعتبارًا من 2004، تحول أحد تلك القطارات البخارية المصنوعة في 1946، والمعروف باسم "شينو"، من نقل الفحم إلى وسيلة لقيام السياح المحليين والأجانب بجولة في مناجم الفحم بالمنطقة. ( Emre Baştuğ - وكالة الأناضول )
رغم مرور نصف قرن عليها، لا تزال القطارات البخارية في بلدة "بانوفيتشي" المشهورة بمناجم الفحم، شمال شرقي البوسنة والهرسك تعمل على نقل الفحم من المنطقة، فضلًا عن تحولها إلى مركز جذب للسياح، تقودهم في رحلة عبر الزمن إلى الوراء. وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ومع مد سكك حديدية في البلدة، والبدء في استخراج الفحم (الماس الأسود) منها، سجلت بانوفيتشي نقلة نوعية في المجال الاقتصادي. وباتت القطارات البخارية بتصاميمها العائدة إلى فترة دولة يوغسلافيا (1946 - 1950)، تشكل العامود الفقري لعمال المناجم من أجل نقل الفحم. واعتبارًا من 2004، تحول أحد تلك القطارات البخارية المصنوعة في 1946، والمعروف باسم "شينو"، من نقل الفحم إلى وسيلة لقيام السياح المحليين والأجانب بجولة في مناجم الفحم بالمنطقة. ( Emre Baştuğ - وكالة الأناضول )