فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
فتحت السلطات المصرية، اليوم السبت، معبر رفح الحدودي، "استثنائياً" في كلا الاتجاهين، لسفر "الحالات الإنسانية"، وعودة العالقين، وذلك للمرة الأولى، عقب سيطرة حكومة التوافق الفلسطينية (تتبع للرئيس محمود عباس)، على المعبر، بداية الشهر الجاري. وأفاد مراسل وكالة الأناضول، في غزة، أن قوات الشرطة وموظفون يتبعون لوزارة الداخلية بغزة (تابعة لحركة حماس)، قدموا مساعدات "لوجستية"، لإدارة المعبر الجديدة، نظرا لعدم جاهزيتها للعمل. وتمثلت هذه المساعدات بنقل المسافرين، وتأمين الإجراءات الأمنية خارج المعبر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )