يتوافد مواطنون أتراك إلى قرية "قرق بينار" أو التي يطلق عليها سكان المنطقة "قرية الثعابين" بولاية بايبورت شمال شرقي البلاد، لمشاهدة الثعابين واستخدامها أحيانا في الاستشفاء من عدد من الأمراض. ويقوم بعض سكان القرية بالقبض على الثعابين التي تخرج من جحورها في الأسبوع الأول من مايو، ويبلغ طول الواحد منها بين 30 و50 سم، وتوضع في عبوات بلاستيكية حتى الأسبوع الأول من حزيران/ يونيو، لتقديمها لخدمة الزوار الذين يعتقدون بفوائدها الصحية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
يتوافد مواطنون أتراك إلى قرية "قرق بينار" أو التي يطلق عليها سكان المنطقة "قرية الثعابين" بولاية بايبورت شمال شرقي البلاد، لمشاهدة الثعابين واستخدامها أحيانا في الاستشفاء من عدد من الأمراض. ويقوم بعض سكان القرية بالقبض على الثعابين التي تخرج من جحورها في الأسبوع الأول من مايو، ويبلغ طول الواحد منها بين 30 و50 سم، وتوضع في عبوات بلاستيكية حتى الأسبوع الأول من حزيران/ يونيو، لتقديمها لخدمة الزوار الذين يعتقدون بفوائدها الصحية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
يتوافد مواطنون أتراك إلى قرية "قرق بينار" أو التي يطلق عليها سكان المنطقة "قرية الثعابين" بولاية بايبورت شمال شرقي البلاد، لمشاهدة الثعابين واستخدامها أحيانا في الاستشفاء من عدد من الأمراض. ويقوم بعض سكان القرية بالقبض على الثعابين التي تخرج من جحورها في الأسبوع الأول من مايو، ويبلغ طول الواحد منها بين 30 و50 سم، وتوضع في عبوات بلاستيكية حتى الأسبوع الأول من حزيران/ يونيو، لتقديمها لخدمة الزوار الذين يعتقدون بفوائدها الصحية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
يتوافد مواطنون أتراك إلى قرية "قرق بينار" أو التي يطلق عليها سكان المنطقة "قرية الثعابين" بولاية بايبورت شمال شرقي البلاد، لمشاهدة الثعابين واستخدامها أحيانا في الاستشفاء من عدد من الأمراض. ويقوم بعض سكان القرية بالقبض على الثعابين التي تخرج من جحورها في الأسبوع الأول من مايو، ويبلغ طول الواحد منها بين 30 و50 سم، وتوضع في عبوات بلاستيكية حتى الأسبوع الأول من حزيران/ يونيو، لتقديمها لخدمة الزوار الذين يعتقدون بفوائدها الصحية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
يتوافد مواطنون أتراك إلى قرية "قرق بينار" أو التي يطلق عليها سكان المنطقة "قرية الثعابين" بولاية بايبورت شمال شرقي البلاد، لمشاهدة الثعابين واستخدامها أحيانا في الاستشفاء من عدد من الأمراض. ويقوم بعض سكان القرية بالقبض على الثعابين التي تخرج من جحورها في الأسبوع الأول من مايو، ويبلغ طول الواحد منها بين 30 و50 سم، وتوضع في عبوات بلاستيكية حتى الأسبوع الأول من حزيران/ يونيو، لتقديمها لخدمة الزوار الذين يعتقدون بفوائدها الصحية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
يتوافد مواطنون أتراك إلى قرية "قرق بينار" أو التي يطلق عليها سكان المنطقة "قرية الثعابين" بولاية بايبورت شمال شرقي البلاد، لمشاهدة الثعابين واستخدامها أحيانا في الاستشفاء من عدد من الأمراض. ويقوم بعض سكان القرية بالقبض على الثعابين التي تخرج من جحورها في الأسبوع الأول من مايو، ويبلغ طول الواحد منها بين 30 و50 سم، وتوضع في عبوات بلاستيكية حتى الأسبوع الأول من حزيران/ يونيو، لتقديمها لخدمة الزوار الذين يعتقدون بفوائدها الصحية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
يتوافد مواطنون أتراك إلى قرية "قرق بينار" أو التي يطلق عليها سكان المنطقة "قرية الثعابين" بولاية بايبورت شمال شرقي البلاد، لمشاهدة الثعابين واستخدامها أحيانا في الاستشفاء من عدد من الأمراض. ويقوم بعض سكان القرية بالقبض على الثعابين التي تخرج من جحورها في الأسبوع الأول من مايو، ويبلغ طول الواحد منها بين 30 و50 سم، وتوضع في عبوات بلاستيكية حتى الأسبوع الأول من حزيران/ يونيو، لتقديمها لخدمة الزوار الذين يعتقدون بفوائدها الصحية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
يتوافد مواطنون أتراك إلى قرية "قرق بينار" أو التي يطلق عليها سكان المنطقة "قرية الثعابين" بولاية بايبورت شمال شرقي البلاد، لمشاهدة الثعابين واستخدامها أحيانا في الاستشفاء من عدد من الأمراض. ويقوم بعض سكان القرية بالقبض على الثعابين التي تخرج من جحورها في الأسبوع الأول من مايو، ويبلغ طول الواحد منها بين 30 و50 سم، وتوضع في عبوات بلاستيكية حتى الأسبوع الأول من حزيران/ يونيو، لتقديمها لخدمة الزوار الذين يعتقدون بفوائدها الصحية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )