بجمالها المعماري، وعراقة تاريخها، تستقطب قعلة نخجوان عشرات الآلاف من الزوار سنوياً من مختلف أنحاء العالم، للأطلاع على آثار المنطقة. وتقع القلعة في جمهورية نخجوان ذات الحكم المحلي، ضمن جمهورية أذربيجان، حيث تعتبر من أبرز المعالم الحضارية لها، إذ يقصدها السياح في جميع المواسم على مدار السنة. وشيدت القلعة لمواجهة الهجمات والقوات الغازية في القرون الوسطى، وتم البدء ببناها تحديداً في 632 ميلاية، حيث تضم الكثير من القطع الأثرية بداخلها. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )
بجمالها المعماري، وعراقة تاريخها، تستقطب قعلة نخجوان عشرات الآلاف من الزوار سنوياً من مختلف أنحاء العالم، للأطلاع على آثار المنطقة. وتقع القلعة في جمهورية نخجوان ذات الحكم المحلي، ضمن جمهورية أذربيجان، حيث تعتبر من أبرز المعالم الحضارية لها، إذ يقصدها السياح في جميع المواسم على مدار السنة. وشيدت القلعة لمواجهة الهجمات والقوات الغازية في القرون الوسطى، وتم البدء ببناها تحديداً في 632 ميلاية، حيث تضم الكثير من القطع الأثرية بداخلها. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )
بجمالها المعماري، وعراقة تاريخها، تستقطب قعلة نخجوان عشرات الآلاف من الزوار سنوياً من مختلف أنحاء العالم، للأطلاع على آثار المنطقة. وتقع القلعة في جمهورية نخجوان ذات الحكم المحلي، ضمن جمهورية أذربيجان، حيث تعتبر من أبرز المعالم الحضارية لها، إذ يقصدها السياح في جميع المواسم على مدار السنة. وشيدت القلعة لمواجهة الهجمات والقوات الغازية في القرون الوسطى، وتم البدء ببناها تحديداً في 632 ميلاية، حيث تضم الكثير من القطع الأثرية بداخلها. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )
بجمالها المعماري، وعراقة تاريخها، تستقطب قعلة نخجوان عشرات الآلاف من الزوار سنوياً من مختلف أنحاء العالم، للأطلاع على آثار المنطقة. وتقع القلعة في جمهورية نخجوان ذات الحكم المحلي، ضمن جمهورية أذربيجان، حيث تعتبر من أبرز المعالم الحضارية لها، إذ يقصدها السياح في جميع المواسم على مدار السنة. وشيدت القلعة لمواجهة الهجمات والقوات الغازية في القرون الوسطى، وتم البدء ببناها تحديداً في 632 ميلاية، حيث تضم الكثير من القطع الأثرية بداخلها. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )
بجمالها المعماري، وعراقة تاريخها، تستقطب قعلة نخجوان عشرات الآلاف من الزوار سنوياً من مختلف أنحاء العالم، للأطلاع على آثار المنطقة. وتقع القلعة في جمهورية نخجوان ذات الحكم المحلي، ضمن جمهورية أذربيجان، حيث تعتبر من أبرز المعالم الحضارية لها، إذ يقصدها السياح في جميع المواسم على مدار السنة. وشيدت القلعة لمواجهة الهجمات والقوات الغازية في القرون الوسطى، وتم البدء ببناها تحديداً في 632 ميلاية، حيث تضم الكثير من القطع الأثرية بداخلها. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )
بجمالها المعماري، وعراقة تاريخها، تستقطب قعلة نخجوان عشرات الآلاف من الزوار سنوياً من مختلف أنحاء العالم، للأطلاع على آثار المنطقة. وتقع القلعة في جمهورية نخجوان ذات الحكم المحلي، ضمن جمهورية أذربيجان، حيث تعتبر من أبرز المعالم الحضارية لها، إذ يقصدها السياح في جميع المواسم على مدار السنة. وشيدت القلعة لمواجهة الهجمات والقوات الغازية في القرون الوسطى، وتم البدء ببناها تحديداً في 632 ميلاية، حيث تضم الكثير من القطع الأثرية بداخلها. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )
بجمالها المعماري، وعراقة تاريخها، تستقطب قعلة نخجوان عشرات الآلاف من الزوار سنوياً من مختلف أنحاء العالم، للأطلاع على آثار المنطقة. وتقع القلعة في جمهورية نخجوان ذات الحكم المحلي، ضمن جمهورية أذربيجان، حيث تعتبر من أبرز المعالم الحضارية لها، إذ يقصدها السياح في جميع المواسم على مدار السنة. وشيدت القلعة لمواجهة الهجمات والقوات الغازية في القرون الوسطى، وتم البدء ببناها تحديداً في 632 ميلاية، حيث تضم الكثير من القطع الأثرية بداخلها. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )
بجمالها المعماري، وعراقة تاريخها، تستقطب قعلة نخجوان عشرات الآلاف من الزوار سنوياً من مختلف أنحاء العالم، للأطلاع على آثار المنطقة. وتقع القلعة في جمهورية نخجوان ذات الحكم المحلي، ضمن جمهورية أذربيجان، حيث تعتبر من أبرز المعالم الحضارية لها، إذ يقصدها السياح في جميع المواسم على مدار السنة. وشيدت القلعة لمواجهة الهجمات والقوات الغازية في القرون الوسطى، وتم البدء ببناها تحديداً في 632 ميلاية، حيث تضم الكثير من القطع الأثرية بداخلها. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )
بجمالها المعماري، وعراقة تاريخها، تستقطب قعلة نخجوان عشرات الآلاف من الزوار سنوياً من مختلف أنحاء العالم، للأطلاع على آثار المنطقة. وتقع القلعة في جمهورية نخجوان ذات الحكم المحلي، ضمن جمهورية أذربيجان، حيث تعتبر من أبرز المعالم الحضارية لها، إذ يقصدها السياح في جميع المواسم على مدار السنة. وشيدت القلعة لمواجهة الهجمات والقوات الغازية في القرون الوسطى، وتم البدء ببناها تحديداً في 632 ميلاية، حيث تضم الكثير من القطع الأثرية بداخلها. ( Hüseyin Yıldız - وكالة الأناضول )