22.06.2017

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 1
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 2
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 3
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 4
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 5
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 6
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 7
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 8
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 9
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 10
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 11
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 12
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 13
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 14
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 15
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 16
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 17
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 18
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 19
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

 20
Fotoğraf: Xaume Olleros

"طوبى".. ثاني أكبر المدن السنغالية بعد العاصمة داكار، باتت الحاضنة الروحية لأتباع "الطريقة المريدية" المنبثقة عن الصوفية، والتي أسسها الشيخ "أحمدو بمب"، فضلا عن كونها إحدى المدن الأكثر تأثيراً وقوة في غرب إفريقيا. وتأسست "طوبى" عام 1887 على يد العالم السنغالي ومؤسس "الطريقة المريدية"، الشيخ "أحمدو بمب"، الذي نفي إلى الغابون، من قبل الاستعمار الفرنسي عقب معارضته له. وتستقطب "طوبى"، الواقعة على بعد 200 كم شرقي العاصمة، أتباع ومريدي الشيخ "بمب" ( 1927-1853)، الذي استوحى اسم المدينة من كلمة "طوبى" المذكورة في القرآن. ويحيي متّبعو "الطريقة المريدية" بمدينة "طوبى" ذكرى عودة مؤسس الطريقة المريدية للبلاد من المنفي، عبراحتفال يطلقون عليه اسم "ماغال". ويستقطب هذا الاحتفال السنوي الملايين من متّبعي "الطريقة المريدية" من السنغال والخارج، حيث يتدفقون نحو المدينة للاحتفال. ويعد مسجد "طوبى" الكبير في المدينة ضمن أكبر المساجد في دول غرب إفريقيا، ووضع حجر أساسه "بمب"‏، فيما استكمل بناؤه على يد مريده الشيخ "إبراهيم فال"، عام 1963، وهو يسع لـ 7 آلاف مصل. كما تشتهر المدينة بالقهوة التي يطلق عليها أيضا اسم "طوبى"، وتعتبر بمثابة "المشروب الوطني" للسنغال، وتشتهر في الدول المجاورة. وتعكس "طوبى" صورة فريدة من نوعها، عبر ثقافتها، ونمط الحياة فيها، إلى جانب قهوتها اللذيذة. ( Xaume Olleros - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار