مدخله يحاكي الحضارة الفارسية، وساعته مستمدة من الحضارة الأندلسية، ومسجده مبني على الطراز العثماني، بينما تكسو جدرانه الزخارف الشامية والعثمانية. ربما لا تجتمع هذه الحضارات الإنسانية الثلاث (الفارسية، والأندلسية، والعثمانية) في مكان واحد، مثلما تجمعت في قصر الأمير محمد علي، نجل الخديوي توفيق (حكم من 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1852 إلى 7 يناير/ كانون الثاني 1892)، بمنطقة المنيل بوسط القاهرة، والذي افتتحه رئيس الوزراء إبراهيم محلب أوائل شهر مارس/ آذار الماضي، بعد إغلاق دام 14 عاما لإجراء عمليات ترميم. (29.03.2015) (Mostafa Sabry - Anadolu Ajansı)
مدخله يحاكي الحضارة الفارسية، وساعته مستمدة من الحضارة الأندلسية، ومسجده مبني على الطراز العثماني، بينما تكسو جدرانه الزخارف الشامية والعثمانية. ربما لا تجتمع هذه الحضارات الإنسانية الثلاث (الفارسية، والأندلسية، والعثمانية) في مكان واحد، مثلما تجمعت في قصر الأمير محمد علي، نجل الخديوي توفيق (حكم من 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1852 إلى 7 يناير/ كانون الثاني 1892)، بمنطقة المنيل بوسط القاهرة، والذي افتتحه رئيس الوزراء إبراهيم محلب أوائل شهر مارس/ آذار الماضي، بعد إغلاق دام 14 عاما لإجراء عمليات ترميم. (29.03.2015) (Mostafa Sabry - Anadolu Ajansı)
مدخله يحاكي الحضارة الفارسية، وساعته مستمدة من الحضارة الأندلسية، ومسجده مبني على الطراز العثماني، بينما تكسو جدرانه الزخارف الشامية والعثمانية. ربما لا تجتمع هذه الحضارات الإنسانية الثلاث (الفارسية، والأندلسية، والعثمانية) في مكان واحد، مثلما تجمعت في قصر الأمير محمد علي، نجل الخديوي توفيق (حكم من 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1852 إلى 7 يناير/ كانون الثاني 1892)، بمنطقة المنيل بوسط القاهرة، والذي افتتحه رئيس الوزراء إبراهيم محلب أوائل شهر مارس/ آذار الماضي، بعد إغلاق دام 14 عاما لإجراء عمليات ترميم. (29.03.2015) (Mostafa Sabry - Anadolu Ajansı)
مدخله يحاكي الحضارة الفارسية، وساعته مستمدة من الحضارة الأندلسية، ومسجده مبني على الطراز العثماني، بينما تكسو جدرانه الزخارف الشامية والعثمانية. ربما لا تجتمع هذه الحضارات الإنسانية الثلاث (الفارسية، والأندلسية، والعثمانية) في مكان واحد، مثلما تجمعت في قصر الأمير محمد علي، نجل الخديوي توفيق (حكم من 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1852 إلى 7 يناير/ كانون الثاني 1892)، بمنطقة المنيل بوسط القاهرة، والذي افتتحه رئيس الوزراء إبراهيم محلب أوائل شهر مارس/ آذار الماضي، بعد إغلاق دام 14 عاما لإجراء عمليات ترميم. (29.03.2015) (Mostafa Sabry - Anadolu Ajansı)
مدخله يحاكي الحضارة الفارسية، وساعته مستمدة من الحضارة الأندلسية، ومسجده مبني على الطراز العثماني، بينما تكسو جدرانه الزخارف الشامية والعثمانية. ربما لا تجتمع هذه الحضارات الإنسانية الثلاث (الفارسية، والأندلسية، والعثمانية) في مكان واحد، مثلما تجمعت في قصر الأمير محمد علي، نجل الخديوي توفيق (حكم من 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1852 إلى 7 يناير/ كانون الثاني 1892)، بمنطقة المنيل بوسط القاهرة، والذي افتتحه رئيس الوزراء إبراهيم محلب أوائل شهر مارس/ آذار الماضي، بعد إغلاق دام 14 عاما لإجراء عمليات ترميم. (29.03.2015) (Mostafa Sabry - Anadolu Ajansı)
مدخله يحاكي الحضارة الفارسية، وساعته مستمدة من الحضارة الأندلسية، ومسجده مبني على الطراز العثماني، بينما تكسو جدرانه الزخارف الشامية والعثمانية. ربما لا تجتمع هذه الحضارات الإنسانية الثلاث (الفارسية، والأندلسية، والعثمانية) في مكان واحد، مثلما تجمعت في قصر الأمير محمد علي، نجل الخديوي توفيق (حكم من 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1852 إلى 7 يناير/ كانون الثاني 1892)، بمنطقة المنيل بوسط القاهرة، والذي افتتحه رئيس الوزراء إبراهيم محلب أوائل شهر مارس/ آذار الماضي، بعد إغلاق دام 14 عاما لإجراء عمليات ترميم. (29.03.2015) (Mostafa Sabry - Anadolu Ajansı)
مدخله يحاكي الحضارة الفارسية، وساعته مستمدة من الحضارة الأندلسية، ومسجده مبني على الطراز العثماني، بينما تكسو جدرانه الزخارف الشامية والعثمانية. ربما لا تجتمع هذه الحضارات الإنسانية الثلاث (الفارسية، والأندلسية، والعثمانية) في مكان واحد، مثلما تجمعت في قصر الأمير محمد علي، نجل الخديوي توفيق (حكم من 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1852 إلى 7 يناير/ كانون الثاني 1892)، بمنطقة المنيل بوسط القاهرة، والذي افتتحه رئيس الوزراء إبراهيم محلب أوائل شهر مارس/ آذار الماضي، بعد إغلاق دام 14 عاما لإجراء عمليات ترميم. (29.03.2015) (Mostafa Sabry - Anadolu Ajansı)
مدخله يحاكي الحضارة الفارسية، وساعته مستمدة من الحضارة الأندلسية، ومسجده مبني على الطراز العثماني، بينما تكسو جدرانه الزخارف الشامية والعثمانية. ربما لا تجتمع هذه الحضارات الإنسانية الثلاث (الفارسية، والأندلسية، والعثمانية) في مكان واحد، مثلما تجمعت في قصر الأمير محمد علي، نجل الخديوي توفيق (حكم من 15 نوفمبر/تشرين الثاني 1852 إلى 7 يناير/ كانون الثاني 1892)، بمنطقة المنيل بوسط القاهرة، والذي افتتحه رئيس الوزراء إبراهيم محلب أوائل شهر مارس/ آذار الماضي، بعد إغلاق دام 14 عاما لإجراء عمليات ترميم. (29.03.2015) (Mostafa Sabry - Anadolu Ajansı)
A la Une
Au milieu des décombres, des familles palestiniennes prennent leur premier repas pour l'Iftar du mois de Ramadan à Rafah
L'UNRWA a procédé ce dimanche à une distribution de farine à Gaza en pleine crise alimentaire due aux attaques israéliennes en cours
Plus récent
Au milieu des décombres, des familles palestiniennes prennent leur premier repas pour l'Iftar du mois de Ramadan à Rafah
L'UNRWA a procédé ce dimanche à une distribution de farine à Gaza en pleine crise alimentaire due aux attaques israéliennes en cours
France/Colère des agriculteurs : 66 personnes interpellées après une action autour de l'Arc de Triomphe à Paris
Île-de-France /Colère des agriculteurs: 15 personnes placées en garde à vue pour entrave à la circulation près de Rungis
Kais Saied prend part à un dîner à Rome organisé en l'honneur des participants au Sommet Italie-Afrique
France : Une grande marche pour la Palestine s'élance de Paris avec l'objectif d'arriver à Bruxelles le 1ᵉʳ février