
من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

من مشغل متواضع لا تتعدى مساحته بضعة أمتار، خلف منزله في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال الأردن، استطاع الشاب الأردني سامر فريحات (35 عاما) أن يقرن اسمه بصناعة أهم وأبرز المقتنيات التراثية في بلاده. الأخشاب هي مواد التصنيع، ومبارد الحديد هي الأدوات التي يطوّعها فريحات بين يديه، ليشكل بها "المهباش"، تلك الأداة التي استخدمها آباؤه وأجداده لطحن حبوب البُن بعد تحميصها، استعدادا لطبخها وتحضير القهوة الأردنية. مراسل "الأناضول" زار الشاب الأردني في منزله، واطلع على آلية عمله وتصنيعه لمنتجات خشبية، أصبحت هدفا للراغبين في استعادة موروث شعبي يقصدونه من مختلف محافظات المملكة وخارجها، من خلال توجههم إلى "بيت المهباش الأردني". ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )