بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
28.04.2023

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
Fotoğraf: Naim Berjawi

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
Fotoğraf: Naim Berjawi

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
Fotoğraf: Naim Berjawi

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
Fotoğraf: Naim Berjawi

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
Fotoğraf: Naim Berjawi

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
Fotoğraf: Naim Berjawi

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
Fotoğraf: Naim Berjawi

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
Fotoğraf: Naim Berjawi

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

بأوراق الصنوبر.. سورية تحيي صناعة السلال في لبنان
Fotoğraf: Naim Berjawi

باستخدام أوراق شجر الصنوبر تتفنن الشابة السورية مروة أبو خليل في صناعة السلال بإحدى المناطق الجبلية في لبنان، بعدما اكتشفت أن العودة إلى أحضان الطبيعة هو الخيار الأنسب للحياة. قصة مروة مع هذه الحرفة بدأت قبل 5 سنوات عندما قررت ترك حياة المدينة والسكن في منطقة "عاليه" الريفية شرق العاصمة بيروت والتي تتميز بكثافة أشجار الصنوبر، وسرعان ما وجدت بأوراق هذه الأشجار طريقها نحو الإبداع والفن ولاحقاً كمصدر رزق. مروة (28 عاماً) انتقلت من سوريا إلى لبنان عام 2012 إثر الحرب في بلادها، ثم درست في كلية "الفنون الجميلة" بالجامعة اللبنانية في بيروت وتخرجت عام 2016 ثم عملت في مجال الإخراج والإنتاج الإعلامي. ( Naim Berjawi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار