
في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وذكر الفيلي أنه يرسم ويخط مستخدمًا أقلام جافة ورصاص وفحم ويبتعد عن استخدام الألوان في لوحاته، وتعتمد تصاميمه على الألوان الطبيعية للخشب بتقنية الموزاييك. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وذكر الفيلي أنه يرسم ويخط مستخدمًا أقلام جافة ورصاص وفحم ويبتعد عن استخدام الألوان في لوحاته، وتعتمد تصاميمه على الألوان الطبيعية للخشب بتقنية الموزاييك. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )

في زاوية متواضعة بمنزله جنوب العاصمة بغداد، يبدع الرسام والنحات العراقي عقيل الفيلي بتحويل الخشب إلى لوحات فنية فريدة، مستخدمًا تقنية الموزاييك التي تميز أعماله. وقال الفيلي في تصريحات للأناضول إنه بدأ هذا الفن منذ 27 عامًا، لكنه اضطر للتوقف لفترة بسبب بعض الظروف الخاصة. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )