لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )
لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )
لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )
لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )
لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )
لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )
لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )
لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )
لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )
لم يستسلم الفتى الفلسطيني محمد أبو عيدة، بعد أن بترت يده جراء قصف إسرائيلي، ولم ييأس رغم فقدانه القدرة على العزف على آلة العود التي مثلت جزءا من حياته قبل اندلاع الحرب. هذا البتر رغم قسوته، مثل بداية جديدة لمحمد (14 عاما) في رحلة العزف الموسيقية، فاستبدل العود بالكمان وشرع يعزف عليها بمساندة ودعم إحدى العازفات. ولم تتوقف المحاولات الموسيقية لبعض الفلسطينيين بغزة رغم هدير الطائرات وأصوات الانفجارات الناجمة عن غارات إسرائيلية، بشكل يعكس إصرارهم وتشبثهم بالحياة. فيما استغل بعضهم هذه الهوايات لتقديم جلسات موسيقية للنازحين في مراكز الإيواء للتخفيف من وطأة الحرب المتواصلة. ( Anas Zeyad Fteha - وكالة الأناضول )