بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
24.04.2025

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
Fotoğraf: Mahmoud Abu Hamda

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
Fotoğraf: Mahmoud Abu Hamda

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
Fotoğraf: Mahmoud Abu Hamda

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
Fotoğraf: Mahmoud Abu Hamda

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
Fotoğraf: Mahmoud Abu Hamda

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
Fotoğraf: Mahmoud Abu Hamda

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
Fotoğraf: Mahmoud Abu Hamda

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
Fotoğraf: Mahmoud Abu Hamda

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

بفعل الإبادة الإسرائيلية.. كتب غزة من إنارة العقول إلى جمر ووقود
Fotoğraf: Mahmoud Abu Hamda

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار