
في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )

في واحدة من أكثر الصور إيلاما لحجم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة، تحولت الكتب الجامعية من أدوات للعلم والمعرفة إلى وقود بديل يستخدم لإشعال النار من أجل الطهي، في ظل حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية على القطاع. بفعل الحصار المشدد وإغلاق المعابر منذ شهور، اضطر نازحون لجأوا إلى حرم الجامعة الإسلامية في مدينة غزة لاستخدام ما تبقى من كتب مكتبتها المدمرة كمصدر بديل للطاقة، في ظل انعدام الغاز وندرة الحطب. المكتبة، التي كانت إحدى أكبر الصروح الأكاديمية في القطاع، تعرضت لدمار واسع نتيجة قصف إسرائيلي مكثف، أسفر عن تلف آلاف الكتب والمخطوطات والدوريات، وترك مئات النازحين أمام البرد والجوع، أو إحراق ما تبقى من إرث علمي وثقافي. ( Mahmoud Abu Hamda - وكالة الأناضول )