
بآثارها العريقة تروي مدينة تدمر الأثرية شرق محافظة حمص، حكاية حضارة سطعت في الصحراء السورية إلا أنها تحمل ندوبا خلفها تنظيم "داعش" الإرهابي ونظام الأسد المخلوع. وأُدرجت تَدمر - عروس الصحراء السورية - ضمن قائمة التراث العالمي في العام 1980 من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو". إلا أن آثارها تعرضت للتدمير في 2015 على يد تنظيم "داعش"، الذي دمّر كل من معبد "بعل" الشهير وبعلشمين، وقوس النصر، وبعض المقابر الملكية بشكل كامل. كما تعرضت تدمر للقصف برا وجوا من قبل نظام بشار الأسد المخلوع، من أجل السيطرة على المدينة التاريخية، ما أدى لاقتراب هذا الإرث الثقافي الإنساني من حافة الزوال. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )

بآثارها العريقة تروي مدينة تدمر الأثرية شرق محافظة حمص، حكاية حضارة سطعت في الصحراء السورية إلا أنها تحمل ندوبا خلفها تنظيم "داعش" الإرهابي ونظام الأسد المخلوع. وأُدرجت تَدمر - عروس الصحراء السورية - ضمن قائمة التراث العالمي في العام 1980 من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو". إلا أن آثارها تعرضت للتدمير في 2015 على يد تنظيم "داعش"، الذي دمّر كل من معبد "بعل" الشهير وبعلشمين، وقوس النصر، وبعض المقابر الملكية بشكل كامل. كما تعرضت تدمر للقصف برا وجوا من قبل نظام بشار الأسد المخلوع، من أجل السيطرة على المدينة التاريخية، ما أدى لاقتراب هذا الإرث الثقافي الإنساني من حافة الزوال. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )

بآثارها العريقة تروي مدينة تدمر الأثرية شرق محافظة حمص، حكاية حضارة سطعت في الصحراء السورية إلا أنها تحمل ندوبا خلفها تنظيم "داعش" الإرهابي ونظام الأسد المخلوع. وأُدرجت تَدمر - عروس الصحراء السورية - ضمن قائمة التراث العالمي في العام 1980 من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو". إلا أن آثارها تعرضت للتدمير في 2015 على يد تنظيم "داعش"، الذي دمّر كل من معبد "بعل" الشهير وبعلشمين، وقوس النصر، وبعض المقابر الملكية بشكل كامل. كما تعرضت تدمر للقصف برا وجوا من قبل نظام بشار الأسد المخلوع، من أجل السيطرة على المدينة التاريخية، ما أدى لاقتراب هذا الإرث الثقافي الإنساني من حافة الزوال. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )

بآثارها العريقة تروي مدينة تدمر الأثرية شرق محافظة حمص، حكاية حضارة سطعت في الصحراء السورية إلا أنها تحمل ندوبا خلفها تنظيم "داعش" الإرهابي ونظام الأسد المخلوع. وأُدرجت تَدمر - عروس الصحراء السورية - ضمن قائمة التراث العالمي في العام 1980 من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو". إلا أن آثارها تعرضت للتدمير في 2015 على يد تنظيم "داعش"، الذي دمّر كل من معبد "بعل" الشهير وبعلشمين، وقوس النصر، وبعض المقابر الملكية بشكل كامل. كما تعرضت تدمر للقصف برا وجوا من قبل نظام بشار الأسد المخلوع، من أجل السيطرة على المدينة التاريخية، ما أدى لاقتراب هذا الإرث الثقافي الإنساني من حافة الزوال. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )

بآثارها العريقة تروي مدينة تدمر الأثرية شرق محافظة حمص، حكاية حضارة سطعت في الصحراء السورية إلا أنها تحمل ندوبا خلفها تنظيم "داعش" الإرهابي ونظام الأسد المخلوع. وأُدرجت تَدمر - عروس الصحراء السورية - ضمن قائمة التراث العالمي في العام 1980 من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو". إلا أن آثارها تعرضت للتدمير في 2015 على يد تنظيم "داعش"، الذي دمّر كل من معبد "بعل" الشهير وبعلشمين، وقوس النصر، وبعض المقابر الملكية بشكل كامل. كما تعرضت تدمر للقصف برا وجوا من قبل نظام بشار الأسد المخلوع، من أجل السيطرة على المدينة التاريخية، ما أدى لاقتراب هذا الإرث الثقافي الإنساني من حافة الزوال. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )

بآثارها العريقة تروي مدينة تدمر الأثرية شرق محافظة حمص، حكاية حضارة سطعت في الصحراء السورية إلا أنها تحمل ندوبا خلفها تنظيم "داعش" الإرهابي ونظام الأسد المخلوع. وأُدرجت تَدمر - عروس الصحراء السورية - ضمن قائمة التراث العالمي في العام 1980 من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو". إلا أن آثارها تعرضت للتدمير في 2015 على يد تنظيم "داعش"، الذي دمّر كل من معبد "بعل" الشهير وبعلشمين، وقوس النصر، وبعض المقابر الملكية بشكل كامل. كما تعرضت تدمر للقصف برا وجوا من قبل نظام بشار الأسد المخلوع، من أجل السيطرة على المدينة التاريخية، ما أدى لاقتراب هذا الإرث الثقافي الإنساني من حافة الزوال. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )

بآثارها العريقة تروي مدينة تدمر الأثرية شرق محافظة حمص، حكاية حضارة سطعت في الصحراء السورية إلا أنها تحمل ندوبا خلفها تنظيم "داعش" الإرهابي ونظام الأسد المخلوع. وأُدرجت تَدمر - عروس الصحراء السورية - ضمن قائمة التراث العالمي في العام 1980 من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو". إلا أن آثارها تعرضت للتدمير في 2015 على يد تنظيم "داعش"، الذي دمّر كل من معبد "بعل" الشهير وبعلشمين، وقوس النصر، وبعض المقابر الملكية بشكل كامل. كما تعرضت تدمر للقصف برا وجوا من قبل نظام بشار الأسد المخلوع، من أجل السيطرة على المدينة التاريخية، ما أدى لاقتراب هذا الإرث الثقافي الإنساني من حافة الزوال. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )

بآثارها العريقة تروي مدينة تدمر الأثرية شرق محافظة حمص، حكاية حضارة سطعت في الصحراء السورية إلا أنها تحمل ندوبا خلفها تنظيم "داعش" الإرهابي ونظام الأسد المخلوع. وأُدرجت تَدمر - عروس الصحراء السورية - ضمن قائمة التراث العالمي في العام 1980 من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "يونسكو". إلا أن آثارها تعرضت للتدمير في 2015 على يد تنظيم "داعش"، الذي دمّر كل من معبد "بعل" الشهير وبعلشمين، وقوس النصر، وبعض المقابر الملكية بشكل كامل. كما تعرضت تدمر للقصف برا وجوا من قبل نظام بشار الأسد المخلوع، من أجل السيطرة على المدينة التاريخية، ما أدى لاقتراب هذا الإرث الثقافي الإنساني من حافة الزوال. ( Ahmet Karaahmet - وكالة الأناضول )