في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )
في نهاية طريق صحراوي ممهد، تلمع على جانبيه رمال داعبتها أشعة الشمس، تجذب الأنظار لافتة وضعتها السلطات المحلية في محافظة الفيوم وسط مصر. اللافتة تشير إلى منطقة جبل قطراني، وهو محمية طبيعية ذاخرة بأسرار يعود أحدها إلى 34 مليون سنة من عصور جيولوجية عتيقة ومتباينة. وأعدت وزارة البيئة، المعنية بإدارة المحميات الطبيعة، ملفا عن المحمية، على أمل إدراجها على قوائم التراث الطبيعي العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وتأمل السلطات بتحول جبل قطراني إلى مقصد سياحي جديد وملاذ للسائحين المهتمين برحلات السفاري بين أسرار الطبيعة وبقايا حيوانات منقرضة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )