
بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. الفلسطيني طالب أبو سليم (67 عاما) الذي يقيم في مركز إيواء ببلدة ذنابة القريبة من مخيم طولكرم، يقول للأناضول، إن شهر رمضان هذا العام هو "الأصعب" عليهم. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. بحرقة، يقول النازح حازم مسروجي من مخيم نور شمس، إنه تحول وعائلته المكونة من 4 أطفال وزوجته إلى مشردين، ينتظرون قوت يومهم من متبرعين. ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )

بين نزوح مفاجئ بلا مصير مأمون، وذكريات ديار أصبحت من الماضي، يعيش نازحون فلسطينيون من مخيمي طولكرم ونور شمس شمالي الضفة الغربية "رمضانا مختلفا وصعبا" هذا العام، جراء العدوان الإسرائيلي الموسع على عدة مخيمات بالضفة المحتلة منذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي. التقت الأناضول في مراكز إيواء بمدينة طولكرم والبلدات المجاورة لها، عدة عائلات فلسطينية نازحة، منها من هدم الجيش الإسرائيلي منزلها أو أحرقه أو دمر محتوياته، ومنها من لا تعرف ما حل ببيتها بعد رحلة نزوح قسري للآلاف. "نهاية الجندي" النازحة من مخيم نور شمس ورئيسة "جمعية نور شمس لتأهيل المعاقين"، والتي تعد أحد أبرز النشطاء الاجتماعيين في المخيم، فتقول للأناضول: "أصعب لحظة في حياتي كانت أول يوم إفطار برمضان، تحدرت الدموع مني ومن زوجي وابنتي". ( Issam H.s. Alasmar - وكالة الأناضول )