تجتمع في أيام شهر رمضان المبارن البركات، ويسعى فيها المسلمون للتآزر والتكافل، وهذا ليس غريبا في تركيا وفي مدينة إسطنبول العريقة تحديداً، حيث آلاف الناس يلتقون يوميا على موائد الرحمن، لتقاسم الزاد والثواب. واعتادت المدينة الكبيرة في كل رمضان، أن توزع طاولاتها وكراسيها في مختلف المناطق والأحياء، لتشكل موائد رحمن كبيرة؛ تهدف لأن تكون نقطة التقاء الصائمين في أجواء روحانية قلّ نظيرها، ليتقاسم الناس فرحة الإفطار بشكل مشترك، وتكون مقصدا لمن تقطعت بهم السبل. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )
تجتمع في أيام شهر رمضان المبارن البركات، ويسعى فيها المسلمون للتآزر والتكافل، وهذا ليس غريبا في تركيا وفي مدينة إسطنبول العريقة تحديداً، حيث آلاف الناس يلتقون يوميا على موائد الرحمن، لتقاسم الزاد والثواب. واعتادت المدينة الكبيرة في كل رمضان، أن توزع طاولاتها وكراسيها في مختلف المناطق والأحياء، لتشكل موائد رحمن كبيرة؛ تهدف لأن تكون نقطة التقاء الصائمين في أجواء روحانية قلّ نظيرها، ليتقاسم الناس فرحة الإفطار بشكل مشترك، وتكون مقصدا لمن تقطعت بهم السبل. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )
تجتمع في أيام شهر رمضان المبارن البركات، ويسعى فيها المسلمون للتآزر والتكافل، وهذا ليس غريبا في تركيا وفي مدينة إسطنبول العريقة تحديداً، حيث آلاف الناس يلتقون يوميا على موائد الرحمن، لتقاسم الزاد والثواب. واعتادت المدينة الكبيرة في كل رمضان، أن توزع طاولاتها وكراسيها في مختلف المناطق والأحياء، لتشكل موائد رحمن كبيرة؛ تهدف لأن تكون نقطة التقاء الصائمين في أجواء روحانية قلّ نظيرها، ليتقاسم الناس فرحة الإفطار بشكل مشترك، وتكون مقصدا لمن تقطعت بهم السبل. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )
تجتمع في أيام شهر رمضان المبارن البركات، ويسعى فيها المسلمون للتآزر والتكافل، وهذا ليس غريبا في تركيا وفي مدينة إسطنبول العريقة تحديداً، حيث آلاف الناس يلتقون يوميا على موائد الرحمن، لتقاسم الزاد والثواب. واعتادت المدينة الكبيرة في كل رمضان، أن توزع طاولاتها وكراسيها في مختلف المناطق والأحياء، لتشكل موائد رحمن كبيرة؛ تهدف لأن تكون نقطة التقاء الصائمين في أجواء روحانية قلّ نظيرها، ليتقاسم الناس فرحة الإفطار بشكل مشترك، وتكون مقصدا لمن تقطعت بهم السبل. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )