
مع حلول فصل الربيع وارتفاع درجات الحرارة، تعود طيور اللقلق إلى أعشاشها في سهل "موش" شرقي تركيا، لتلقى ترحيبا كبيرا من أهالي المنطقة حيث ينظرون إليها و"كأنها جزء من أسرتهم". وتشهد أكثر من 250 قرية في سهل موش نسبة إلى ولاية موش التركية، عودة مئات اللقالق إلى أعشاشها القديمة التي بنتها فوق مآذن المساجد، وأسطح البيوت، وأعمدة الكهرباء والاتصالات، حيث تستقر هناك طوال موسم الدفء، قبل أن تعود إلى المناطق الدافئة في الشتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )

مع حلول فصل الربيع وارتفاع درجات الحرارة، تعود طيور اللقلق إلى أعشاشها في سهل "موش" شرقي تركيا، لتلقى ترحيبا كبيرا من أهالي المنطقة حيث ينظرون إليها و"كأنها جزء من أسرتهم". وتشهد أكثر من 250 قرية في سهل موش نسبة إلى ولاية موش التركية، عودة مئات اللقالق إلى أعشاشها القديمة التي بنتها فوق مآذن المساجد، وأسطح البيوت، وأعمدة الكهرباء والاتصالات، حيث تستقر هناك طوال موسم الدفء، قبل أن تعود إلى المناطق الدافئة في الشتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )

مع حلول فصل الربيع وارتفاع درجات الحرارة، تعود طيور اللقلق إلى أعشاشها في سهل "موش" شرقي تركيا، لتلقى ترحيبا كبيرا من أهالي المنطقة حيث ينظرون إليها و"كأنها جزء من أسرتهم". وتشهد أكثر من 250 قرية في سهل موش نسبة إلى ولاية موش التركية، عودة مئات اللقالق إلى أعشاشها القديمة التي بنتها فوق مآذن المساجد، وأسطح البيوت، وأعمدة الكهرباء والاتصالات، حيث تستقر هناك طوال موسم الدفء، قبل أن تعود إلى المناطق الدافئة في الشتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )

مع حلول فصل الربيع وارتفاع درجات الحرارة، تعود طيور اللقلق إلى أعشاشها في سهل "موش" شرقي تركيا، لتلقى ترحيبا كبيرا من أهالي المنطقة حيث ينظرون إليها و"كأنها جزء من أسرتهم". وتشهد أكثر من 250 قرية في سهل موش نسبة إلى ولاية موش التركية، عودة مئات اللقالق إلى أعشاشها القديمة التي بنتها فوق مآذن المساجد، وأسطح البيوت، وأعمدة الكهرباء والاتصالات، حيث تستقر هناك طوال موسم الدفء، قبل أن تعود إلى المناطق الدافئة في الشتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )

مع حلول فصل الربيع وارتفاع درجات الحرارة، تعود طيور اللقلق إلى أعشاشها في سهل "موش" شرقي تركيا، لتلقى ترحيبا كبيرا من أهالي المنطقة حيث ينظرون إليها و"كأنها جزء من أسرتهم". وتشهد أكثر من 250 قرية في سهل موش نسبة إلى ولاية موش التركية، عودة مئات اللقالق إلى أعشاشها القديمة التي بنتها فوق مآذن المساجد، وأسطح البيوت، وأعمدة الكهرباء والاتصالات، حيث تستقر هناك طوال موسم الدفء، قبل أن تعود إلى المناطق الدافئة في الشتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )

مع حلول فصل الربيع وارتفاع درجات الحرارة، تعود طيور اللقلق إلى أعشاشها في سهل "موش" شرقي تركيا، لتلقى ترحيبا كبيرا من أهالي المنطقة حيث ينظرون إليها و"كأنها جزء من أسرتهم". وتشهد أكثر من 250 قرية في سهل موش نسبة إلى ولاية موش التركية، عودة مئات اللقالق إلى أعشاشها القديمة التي بنتها فوق مآذن المساجد، وأسطح البيوت، وأعمدة الكهرباء والاتصالات، حيث تستقر هناك طوال موسم الدفء، قبل أن تعود إلى المناطق الدافئة في الشتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )

مع حلول فصل الربيع وارتفاع درجات الحرارة، تعود طيور اللقلق إلى أعشاشها في سهل "موش" شرقي تركيا، لتلقى ترحيبا كبيرا من أهالي المنطقة حيث ينظرون إليها و"كأنها جزء من أسرتهم". وتشهد أكثر من 250 قرية في سهل موش نسبة إلى ولاية موش التركية، عودة مئات اللقالق إلى أعشاشها القديمة التي بنتها فوق مآذن المساجد، وأسطح البيوت، وأعمدة الكهرباء والاتصالات، حيث تستقر هناك طوال موسم الدفء، قبل أن تعود إلى المناطق الدافئة في الشتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )

مع حلول فصل الربيع وارتفاع درجات الحرارة، تعود طيور اللقلق إلى أعشاشها في سهل "موش" شرقي تركيا، لتلقى ترحيبا كبيرا من أهالي المنطقة حيث ينظرون إليها و"كأنها جزء من أسرتهم". وتشهد أكثر من 250 قرية في سهل موش نسبة إلى ولاية موش التركية، عودة مئات اللقالق إلى أعشاشها القديمة التي بنتها فوق مآذن المساجد، وأسطح البيوت، وأعمدة الكهرباء والاتصالات، حيث تستقر هناك طوال موسم الدفء، قبل أن تعود إلى المناطق الدافئة في الشتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )