
مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

مع اقتراب حلول رمضان تتزين شوارع مصر لاستقبال الشهر الكريم، إلا أن منطقة "البراجيل" غربي القاهرة تحتفظ بعادة خاصة منذ 4 عقود، حيث يتم تصميم وتعليق "أكبر فانوس رمضاني في البلاد"، وفق ما تصفه وسائل إعلام محلية سنويا. وخلال جولة لمراسل الأناضول بالمنطقة، بدت الأجواء كرنفالية حيث صاحبت تعليق الفانوس الضخم عروض استعراضية على مسرح خشبي كبير أعده الأهالي احتفاء بهذه العادة السنوية. ويظهر الفانوس على شكل مسجد كبير، وزين أحد جوانبه بعبارتي "فلسطين في القلب" و"رمضان كريم"، في رسالة دعم للقضية الفلسطينية. ويشارك أهالي "البراجيل" سنويا في جمع تبرعات لتصميم الفانوس، الذي يتجاوز ارتفاعه 6 أمتار وعرضه 5 أمتار، بمساهمة نجارين وحدادين وكهربائيين ونقاشين وزجاجيين من أبناء المنطقة. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )