لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. واضطر خضير لمواصلة العمل في مهنته القديمة، وهي النجارة، رغم أن الأمر بات صعبا عليه للغاية بعد فقدان ساقيه. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. واضطر خضير لمواصلة العمل في مهنته القديمة، وهي النجارة، رغم أن الأمر بات صعبا عليه للغاية بعد فقدان ساقيه. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. واضطر خضير لمواصلة العمل في مهنته القديمة، وهي النجارة، رغم أن الأمر بات صعبا عليه للغاية بعد فقدان ساقيه. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. واضطر خضير لمواصلة العمل في مهنته القديمة، وهي النجارة، رغم أن الأمر بات صعبا عليه للغاية بعد فقدان ساقيه. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. واضطر خضير لمواصلة العمل في مهنته القديمة، وهي النجارة، رغم أن الأمر بات صعبا عليه للغاية بعد فقدان ساقيه. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. واضطر خضير لمواصلة العمل في مهنته القديمة، وهي النجارة، رغم أن الأمر بات صعبا عليه للغاية بعد فقدان ساقيه. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. واضطر خضير لمواصلة العمل في مهنته القديمة، وهي النجارة، رغم أن الأمر بات صعبا عليه للغاية بعد فقدان ساقيه. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )
لايزال المواطن العراقي يونس خضير ينشد العدالة منذ عقدين، بعدما فقد ساقيه جراء غارة أمريكية على العاصمة بغداد، أثناء غزو الولايات المتحدة لبلاده. ومنذ 21 عاما وبدون ساقين، يبحث خضير (46 عاما) دون جدوى عن العدالة والتعويض، بعد أن أصابته قنابل أسقطها الجيش الأمريكي حين كان يبلغ من العمر 25 عاما. لم يترك خضير بابا إلا وطرقه، على أمل الحصول على تعويض ومحاسبة منتهكي حقوق الإنسان، فالحرب الأمريكية على العراق خلفت كثيرا من الضحايا بين قتلى ومعاقين ومتضررين آخرين. واضطر خضير لمواصلة العمل في مهنته القديمة، وهي النجارة، رغم أن الأمر بات صعبا عليه للغاية بعد فقدان ساقيه. ( Murtadha Al-Sudani - وكالة الأناضول )