"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
06.09.2024

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

"القبقاب".. بديل للأحذية لمن عرت الحرب أقدامهم بغزة
Fotoğraf: Hani Alshaer

مع شح الأحذية بقطاع غزة جراء منع إسرائيل توريدها إلى القطاع، وجد الفلسطينيون أنفسهم مضطرين لارتداء "القبقاب" المصنوع من الخشب، بديلا عن السير حفاة في حرب متواصلة منذ 11 شهرا قضت على كل مقومات حياتهم. وبمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يعمل النجار صابر دواس (39 عاما) على صناعة أحذية خشبية لأطفاله الخمسة، مستلهما تصميمها من العصور القديمة والتي عُرفت آنذاك بـ"القبقاب". ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار