
في ولاية نوشهير وسط تركيا، تخطو مجموعة من النساء الكفيفات خطواتهن الأولى في درب النور، من خلال تعلّم قراءة القرآن الكريم باستخدام أناملهن لقراءته وفق طريقة "برايل" العالمية. فمنذ نحو عامين، افتتحت رئاسة الشؤون الدينية في الولاية، دورة تعليمية داخل مبنى الإفتاء، بمشاركة 5 نساء من ذوات الإعاقة البصرية، بهدف تعلّم قراءة القرآن الكريم. خلال المرحلة التحضيرية، اعتمدت المتدربات على أوراق بارزة خاصة، قبل أن ينتقلن إلى قراءة القرآن الكريم بنسخ مطبوعة بطريقة برايل. ورغم التحديات المتعددة، تواصل النساء الخمس تلقّي العلوم الدينية بعزيمة، في حين يتبع المدرّسون أساليب تعليمية فردية تتناسب مع احتياجات كل طالبة. ( Ramazan Kösedağ - وكالة الأناضول )

في ولاية نوشهير وسط تركيا، تخطو مجموعة من النساء الكفيفات خطواتهن الأولى في درب النور، من خلال تعلّم قراءة القرآن الكريم باستخدام أناملهن لقراءته وفق طريقة "برايل" العالمية. فمنذ نحو عامين، افتتحت رئاسة الشؤون الدينية في الولاية، دورة تعليمية داخل مبنى الإفتاء، بمشاركة 5 نساء من ذوات الإعاقة البصرية، بهدف تعلّم قراءة القرآن الكريم. خلال المرحلة التحضيرية، اعتمدت المتدربات على أوراق بارزة خاصة، قبل أن ينتقلن إلى قراءة القرآن الكريم بنسخ مطبوعة بطريقة برايل. ورغم التحديات المتعددة، تواصل النساء الخمس تلقّي العلوم الدينية بعزيمة، في حين يتبع المدرّسون أساليب تعليمية فردية تتناسب مع احتياجات كل طالبة. ( Ramazan Kösedağ - وكالة الأناضول )

في ولاية نوشهير وسط تركيا، تخطو مجموعة من النساء الكفيفات خطواتهن الأولى في درب النور، من خلال تعلّم قراءة القرآن الكريم باستخدام أناملهن لقراءته وفق طريقة "برايل" العالمية. فمنذ نحو عامين، افتتحت رئاسة الشؤون الدينية في الولاية، دورة تعليمية داخل مبنى الإفتاء، بمشاركة 5 نساء من ذوات الإعاقة البصرية، بهدف تعلّم قراءة القرآن الكريم. خلال المرحلة التحضيرية، اعتمدت المتدربات على أوراق بارزة خاصة، قبل أن ينتقلن إلى قراءة القرآن الكريم بنسخ مطبوعة بطريقة برايل. ورغم التحديات المتعددة، تواصل النساء الخمس تلقّي العلوم الدينية بعزيمة، في حين يتبع المدرّسون أساليب تعليمية فردية تتناسب مع احتياجات كل طالبة. ( Ramazan Kösedağ - وكالة الأناضول )

في ولاية نوشهير وسط تركيا، تخطو مجموعة من النساء الكفيفات خطواتهن الأولى في درب النور، من خلال تعلّم قراءة القرآن الكريم باستخدام أناملهن لقراءته وفق طريقة "برايل" العالمية. فمنذ نحو عامين، افتتحت رئاسة الشؤون الدينية في الولاية، دورة تعليمية داخل مبنى الإفتاء، بمشاركة 5 نساء من ذوات الإعاقة البصرية، بهدف تعلّم قراءة القرآن الكريم. خلال المرحلة التحضيرية، اعتمدت المتدربات على أوراق بارزة خاصة، قبل أن ينتقلن إلى قراءة القرآن الكريم بنسخ مطبوعة بطريقة برايل. ورغم التحديات المتعددة، تواصل النساء الخمس تلقّي العلوم الدينية بعزيمة، في حين يتبع المدرّسون أساليب تعليمية فردية تتناسب مع احتياجات كل طالبة. ( Ramazan Kösedağ - وكالة الأناضول )

في ولاية نوشهير وسط تركيا، تخطو مجموعة من النساء الكفيفات خطواتهن الأولى في درب النور، من خلال تعلّم قراءة القرآن الكريم باستخدام أناملهن لقراءته وفق طريقة "برايل" العالمية. فمنذ نحو عامين، افتتحت رئاسة الشؤون الدينية في الولاية، دورة تعليمية داخل مبنى الإفتاء، بمشاركة 5 نساء من ذوات الإعاقة البصرية، بهدف تعلّم قراءة القرآن الكريم. خلال المرحلة التحضيرية، اعتمدت المتدربات على أوراق بارزة خاصة، قبل أن ينتقلن إلى قراءة القرآن الكريم بنسخ مطبوعة بطريقة برايل. ورغم التحديات المتعددة، تواصل النساء الخمس تلقّي العلوم الدينية بعزيمة، في حين يتبع المدرّسون أساليب تعليمية فردية تتناسب مع احتياجات كل طالبة. ( Ramazan Kösedağ - وكالة الأناضول )

في ولاية نوشهير وسط تركيا، تخطو مجموعة من النساء الكفيفات خطواتهن الأولى في درب النور، من خلال تعلّم قراءة القرآن الكريم باستخدام أناملهن لقراءته وفق طريقة "برايل" العالمية. فمنذ نحو عامين، افتتحت رئاسة الشؤون الدينية في الولاية، دورة تعليمية داخل مبنى الإفتاء، بمشاركة 5 نساء من ذوات الإعاقة البصرية، بهدف تعلّم قراءة القرآن الكريم. خلال المرحلة التحضيرية، اعتمدت المتدربات على أوراق بارزة خاصة، قبل أن ينتقلن إلى قراءة القرآن الكريم بنسخ مطبوعة بطريقة برايل. ورغم التحديات المتعددة، تواصل النساء الخمس تلقّي العلوم الدينية بعزيمة، في حين يتبع المدرّسون أساليب تعليمية فردية تتناسب مع احتياجات كل طالبة. ( Ramazan Kösedağ - وكالة الأناضول )

في ولاية نوشهير وسط تركيا، تخطو مجموعة من النساء الكفيفات خطواتهن الأولى في درب النور، من خلال تعلّم قراءة القرآن الكريم باستخدام أناملهن لقراءته وفق طريقة "برايل" العالمية. فمنذ نحو عامين، افتتحت رئاسة الشؤون الدينية في الولاية، دورة تعليمية داخل مبنى الإفتاء، بمشاركة 5 نساء من ذوات الإعاقة البصرية، بهدف تعلّم قراءة القرآن الكريم. خلال المرحلة التحضيرية، اعتمدت المتدربات على أوراق بارزة خاصة، قبل أن ينتقلن إلى قراءة القرآن الكريم بنسخ مطبوعة بطريقة برايل. ورغم التحديات المتعددة، تواصل النساء الخمس تلقّي العلوم الدينية بعزيمة، في حين يتبع المدرّسون أساليب تعليمية فردية تتناسب مع احتياجات كل طالبة. ( Ramazan Kösedağ - وكالة الأناضول )

في ولاية نوشهير وسط تركيا، تخطو مجموعة من النساء الكفيفات خطواتهن الأولى في درب النور، من خلال تعلّم قراءة القرآن الكريم باستخدام أناملهن لقراءته وفق طريقة "برايل" العالمية. فمنذ نحو عامين، افتتحت رئاسة الشؤون الدينية في الولاية، دورة تعليمية داخل مبنى الإفتاء، بمشاركة 5 نساء من ذوات الإعاقة البصرية، بهدف تعلّم قراءة القرآن الكريم. خلال المرحلة التحضيرية، اعتمدت المتدربات على أوراق بارزة خاصة، قبل أن ينتقلن إلى قراءة القرآن الكريم بنسخ مطبوعة بطريقة برايل. ورغم التحديات المتعددة، تواصل النساء الخمس تلقّي العلوم الدينية بعزيمة، في حين يتبع المدرّسون أساليب تعليمية فردية تتناسب مع احتياجات كل طالبة. ( Ramazan Kösedağ - وكالة الأناضول )

في ولاية نوشهير وسط تركيا، تخطو مجموعة من النساء الكفيفات خطواتهن الأولى في درب النور، من خلال تعلّم قراءة القرآن الكريم باستخدام أناملهن لقراءته وفق طريقة "برايل" العالمية. فمنذ نحو عامين، افتتحت رئاسة الشؤون الدينية في الولاية، دورة تعليمية داخل مبنى الإفتاء، بمشاركة 5 نساء من ذوات الإعاقة البصرية، بهدف تعلّم قراءة القرآن الكريم. خلال المرحلة التحضيرية، اعتمدت المتدربات على أوراق بارزة خاصة، قبل أن ينتقلن إلى قراءة القرآن الكريم بنسخ مطبوعة بطريقة برايل. ورغم التحديات المتعددة، تواصل النساء الخمس تلقّي العلوم الدينية بعزيمة، في حين يتبع المدرّسون أساليب تعليمية فردية تتناسب مع احتياجات كل طالبة. ( Ramazan Kösedağ - وكالة الأناضول )