
أصبح مواطنو تركيا وزائريها على موعد مع أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية التي أعيد ترميمها في البلاد بحرفية وإتقان، زادتا من بهائه ورونقه، وبات جديرا بالزيارة. وقبل عام، فتح مسجد ودار الشفاء (مستشفى) دوريكي الكبير في ولاية سيواس التركية (وسط)، المدرجان على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أبوابهما لاستقبال الزائرين عقب عملية ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ومنذ افتتاحهما في 6 مايو/ آيار 2024 زار هذا المعلم آلاف الزائرين من داخل وخارج تركيا خاضوا بين أروقته تجربة تاريخية تُروى لأجيال قادمة. يُعرف مسجد ومستشفى دوريكي الكبير، وبنيا قبل نحو 800 عام، باسم "قصر حمراء الأناضول"، لتشابهما مع قصر الحمراء في غرناطة بإسبانيا، أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية. كما يُعد المسجد ودار الشفاء من أهم معالم السياحة الدينية والتاريخية في مدينة سيواس. ( Halife Yalçınkaya - وكالة الأناضول )

أصبح مواطنو تركيا وزائريها على موعد مع أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية التي أعيد ترميمها في البلاد بحرفية وإتقان، زادتا من بهائه ورونقه، وبات جديرا بالزيارة. وقبل عام، فتح مسجد ودار الشفاء (مستشفى) دوريكي الكبير في ولاية سيواس التركية (وسط)، المدرجان على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أبوابهما لاستقبال الزائرين عقب عملية ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ومنذ افتتاحهما في 6 مايو/ آيار 2024 زار هذا المعلم آلاف الزائرين من داخل وخارج تركيا خاضوا بين أروقته تجربة تاريخية تُروى لأجيال قادمة. يُعرف مسجد ومستشفى دوريكي الكبير، وبنيا قبل نحو 800 عام، باسم "قصر حمراء الأناضول"، لتشابهما مع قصر الحمراء في غرناطة بإسبانيا، أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية. كما يُعد المسجد ودار الشفاء من أهم معالم السياحة الدينية والتاريخية في مدينة سيواس. ( Halife Yalçınkaya - وكالة الأناضول )

أصبح مواطنو تركيا وزائريها على موعد مع أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية التي أعيد ترميمها في البلاد بحرفية وإتقان، زادتا من بهائه ورونقه، وبات جديرا بالزيارة. وقبل عام، فتح مسجد ودار الشفاء (مستشفى) دوريكي الكبير في ولاية سيواس التركية (وسط)، المدرجان على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أبوابهما لاستقبال الزائرين عقب عملية ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ومنذ افتتاحهما في 6 مايو/ آيار 2024 زار هذا المعلم آلاف الزائرين من داخل وخارج تركيا خاضوا بين أروقته تجربة تاريخية تُروى لأجيال قادمة. يُعرف مسجد ومستشفى دوريكي الكبير، وبنيا قبل نحو 800 عام، باسم "قصر حمراء الأناضول"، لتشابهما مع قصر الحمراء في غرناطة بإسبانيا، أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية. كما يُعد المسجد ودار الشفاء من أهم معالم السياحة الدينية والتاريخية في مدينة سيواس. ( Halife Yalçınkaya - وكالة الأناضول )

أصبح مواطنو تركيا وزائريها على موعد مع أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية التي أعيد ترميمها في البلاد بحرفية وإتقان، زادتا من بهائه ورونقه، وبات جديرا بالزيارة. وقبل عام، فتح مسجد ودار الشفاء (مستشفى) دوريكي الكبير في ولاية سيواس التركية (وسط)، المدرجان على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أبوابهما لاستقبال الزائرين عقب عملية ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ومنذ افتتاحهما في 6 مايو/ آيار 2024 زار هذا المعلم آلاف الزائرين من داخل وخارج تركيا خاضوا بين أروقته تجربة تاريخية تُروى لأجيال قادمة. يُعرف مسجد ومستشفى دوريكي الكبير، وبنيا قبل نحو 800 عام، باسم "قصر حمراء الأناضول"، لتشابهما مع قصر الحمراء في غرناطة بإسبانيا، أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية. كما يُعد المسجد ودار الشفاء من أهم معالم السياحة الدينية والتاريخية في مدينة سيواس. ( Halife Yalçınkaya - وكالة الأناضول )

أصبح مواطنو تركيا وزائريها على موعد مع أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية التي أعيد ترميمها في البلاد بحرفية وإتقان، زادتا من بهائه ورونقه، وبات جديرا بالزيارة. وقبل عام، فتح مسجد ودار الشفاء (مستشفى) دوريكي الكبير في ولاية سيواس التركية (وسط)، المدرجان على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أبوابهما لاستقبال الزائرين عقب عملية ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ومنذ افتتاحهما في 6 مايو/ آيار 2024 زار هذا المعلم آلاف الزائرين من داخل وخارج تركيا خاضوا بين أروقته تجربة تاريخية تُروى لأجيال قادمة. يُعرف مسجد ومستشفى دوريكي الكبير، وبنيا قبل نحو 800 عام، باسم "قصر حمراء الأناضول"، لتشابهما مع قصر الحمراء في غرناطة بإسبانيا، أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية. وفي حديث للأناضول، قال إمام مسجد "دوريكي الكبير"، نائل آيان، إن المسجد ودار الشفاء شهدا إقبالا واسعًا بعد انتهاء أعمال الترميم، التي تعد الأوسع نطاقا منذ بنائهما. ( Halife Yalçınkaya - وكالة الأناضول )

أصبح مواطنو تركيا وزائريها على موعد مع أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية التي أعيد ترميمها في البلاد بحرفية وإتقان، زادتا من بهائه ورونقه، وبات جديرا بالزيارة. وقبل عام، فتح مسجد ودار الشفاء (مستشفى) دوريكي الكبير في ولاية سيواس التركية (وسط)، المدرجان على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أبوابهما لاستقبال الزائرين عقب عملية ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ومنذ افتتاحهما في 6 مايو/ آيار 2024 زار هذا المعلم آلاف الزائرين من داخل وخارج تركيا خاضوا بين أروقته تجربة تاريخية تُروى لأجيال قادمة. يُعرف مسجد ومستشفى دوريكي الكبير، وبنيا قبل نحو 800 عام، باسم "قصر حمراء الأناضول"، لتشابهما مع قصر الحمراء في غرناطة بإسبانيا، أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية. كما يُعد المسجد ودار الشفاء من أهم معالم السياحة الدينية والتاريخية في مدينة سيواس. ( Halife Yalçınkaya - وكالة الأناضول )

أصبح مواطنو تركيا وزائريها على موعد مع أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية التي أعيد ترميمها في البلاد بحرفية وإتقان، زادتا من بهائه ورونقه، وبات جديرا بالزيارة. وقبل عام، فتح مسجد ودار الشفاء (مستشفى) دوريكي الكبير في ولاية سيواس التركية (وسط)، المدرجان على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أبوابهما لاستقبال الزائرين عقب عملية ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ومنذ افتتاحهما في 6 مايو/ آيار 2024 زار هذا المعلم آلاف الزائرين من داخل وخارج تركيا خاضوا بين أروقته تجربة تاريخية تُروى لأجيال قادمة. يُعرف مسجد ومستشفى دوريكي الكبير، وبنيا قبل نحو 800 عام، باسم "قصر حمراء الأناضول"، لتشابهما مع قصر الحمراء في غرناطة بإسبانيا، أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية. كما يُعد المسجد ودار الشفاء من أهم معالم السياحة الدينية والتاريخية في مدينة سيواس. ( Halife Yalçınkaya - وكالة الأناضول )

أصبح مواطنو تركيا وزائريها على موعد مع أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية التي أعيد ترميمها في البلاد بحرفية وإتقان، زادتا من بهائه ورونقه، وبات جديرا بالزيارة. وقبل عام، فتح مسجد ودار الشفاء (مستشفى) دوريكي الكبير في ولاية سيواس التركية (وسط)، المدرجان على قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أبوابهما لاستقبال الزائرين عقب عملية ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ومنذ افتتاحهما في 6 مايو/ آيار 2024 زار هذا المعلم آلاف الزائرين من داخل وخارج تركيا خاضوا بين أروقته تجربة تاريخية تُروى لأجيال قادمة. يُعرف مسجد ومستشفى دوريكي الكبير، وبنيا قبل نحو 800 عام، باسم "قصر حمراء الأناضول"، لتشابهما مع قصر الحمراء في غرناطة بإسبانيا، أحد أبرز معالم العمارة الإسلامية. كما يُعد المسجد ودار الشفاء من أهم معالم السياحة الدينية والتاريخية في مدينة سيواس. ( Halife Yalçınkaya - وكالة الأناضول )