لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لم يجد المزارع الفلسطيني إسماعيل عودة وسيلة لمواجهة اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين التي عكرت موسم الزيتون هذا العام في الضفة الغربية المحتلة، سوى لجوئه إلى حملة "فزعة" التي أطلقت لحشد ناشطين ومتضامنين في الحقول بهدف منع الاعتداءات على جناة الزيتون. و"فزعة" هي حملة وطنية أطلقها وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، في 25 سبتمبر/ أيلول الماضي، بالتعاون مع جهات حكومية ومؤسسات المجتمع المحلي ولجان المتطوعين المحليين والدوليين، وترجمت فعليا مع بدء موسم قطف الزيتون مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، عبر تنفيذ حملات قطف جماعي في عدة مواقع بالضفة الغربية بحضور ناشطين ومتضامنين عرب وأجانب. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )