
في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )

في ورشته المتواضعة بالعاصمة أنقرة، يبدع الحرفي التركي حقي أونلو، منذ نحو 10 سنوات، في إعادة تدوير قطع غيار السيارات والدراجات النارية الخردة، ليصنع منها ديكورات فريدة على غرار المصابيح والطاولات والمقاعد، بلمسات إبداعية تجمع بين الفن والمهارات الحرفية. أونلو بدأ مسيرته المهنية كعامل خراطة في إحدى الورش الصناعية، ثم انتقل لاحقًا إلى مجال إصلاح السيارات، لكن شغفه بالقطع الميكانيكية دفعه إلى استكشاف طرق جديدة لإعادة استخدامها. نجح أونلو خلال رحلته في عالم إعادة التدوير بتحويل قطع غيار السيارات المهملة إلى إكسسوارات منزلية، ليتحول الأمر من مجرد هواية إلى مشروع فني يجذب عشاق الديكور الصناعي. ( Ahmet Serdar Eser - وكالة الأناضول )