بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )
بفضل الأراضي والرطبة والمسطحات المائية والغطاء النباتي الغني، تحولت بحيرة وان وسهل موش شرقي تركيا، إلى موئل للطيور المهاجرة على مدار العام. ويقع حوض بحيرة وان وسهل موش على مسار هجرة الطيور، وتستضيفان سنويا آلاف الطيور من عشرات الأنواع، وتُعتبران من أهم مناطق التكاثر والاستراحة للطيور المهاجرة إلى المناطق الباردة صيفا والدافئة شتاء. ( İbrahim Yaldız - وكالة الأناضول )