منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )
منذ 5 قرون وحتى يومنا هذا، لا يزال جامع "الغازي خسرو بك" في العاصمة البوسنية سراييفو، يجذب الأنظار ببنائه التاريخي وجماله المعماري. بُني الجامع عام 1530 عندما كانت البوسنة والهرسك جزءا من الدولة العثمانية، من قبل المعمار التبريزي عجم علي، وبأمر من حاكم ولاية البوسنة العثماني، الغازي خسرو بك. ورغم عدم كونه أول جامع بني في المدينة عقب فتحها من قبل العثمانيين، إلا أنه الأهم فيها، فضلاً عن إسهامه الكبير في تمدّن سراييفو التي كانت حينها عبارة عن قضاء صغير. ويقع جامع خسرو بك حالياً بجانب برج الساعة التاريخي المشيّد في القرن الـ 16، ضمن السوق الرئيسي في قلب العاصمة سراييفو. ورغم الاعتداءات التي تعرض لها الجامع التاريخي في العهود المختلفة، إلا أنه تم ترميمه والمحافظة على أصله، ليتم نسخ جماله على الهدايا التذكارية، والحديث عنه في العديد من الأفلام الوثائقية. ( Elman Omiç - وكالة الأناضول )