
حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )

حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. في بلدة يارون الحدودية بمحافظة النبطية، حيث زارها مراسل الأناضول، بجانب بلدة مرجعيون، يقول شارل النداف، كاهن كنيسة مار جريس، للأناضول: "عيد الفصح هو قيام المسيح من الموت، ونحن بدورنا نحاول أن ننهض من هذا الدمار"، وفق معتقده. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )

حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )

حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )

حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )

حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )

حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )

حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )

حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )

حلّ عيد الفصح هذا العام، لكن صدى الأجراس تاه بين أنقاض بلدات الجنوب اللبناني المثخنة بجراح الحرب التي لا تزال تنزف تحت وطأة العدوان الإسرائيلي. في بلدات مثل يارون وجديدة مرجعيون (جنوب)، حيث يُفترض أن تعلو أصوات الترانيم والاحتفالات، يطغى مشهد الركام والجدران المهدمة، فتبدو المناسبة وكأنها خراب وسط الرماد. عيد الفصح، الذي يرمز في الديانة المسيحية إلى التجدد والقيامة، جاء هذا العام محملا بمزيج من الرجاء والحزن، في بلدات هجّرها القصف الإسرائيلي، وترك فيها آلاف السكان بلا مأوى، وكنائسهم مدمرة أو متصدعة. ( Ramiz Dallah - وكالة الأناضول )