استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )
استقبل جامع ودار الشفاء الكبير في قضاء "ديفريغي" بولاية سيواس وسط تركيا نحو 40 ألف زائر، بعد افتتاحه مجددًا للعبادة في 6 مايو/ أيار الماضي، عقب أعمال ترميم استغرقت قرابة 9 سنوات. ويُعتبر جامع ودار الشفاء الكبير (مدرسة ومستشفى تعنى بتدريس الطب والصيدلة) في ديفريغي، والذي يرجع تاريخ بنائهما إلى 796 عامًا، والمسجلان في قائمة التراث الثقافي العالمي لليونسكو، من أبرز المعالم التاريخية والدينية التي تستقطب السياح. ( Serhat Zafer - وكالة الأناضول )