دمى العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
25.07.2024

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

مسرحيات العرائس.. متنفس أطفال بغزة بعيدا عن مسرح الحرب
Fotoğraf: Ali Jadallah

على ركام أحد المنازل المدمرة بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، يجتمع أطفال نازحون حول الفنان الفلسطيني مهدي كريرة، وهو يقدم عروضا مسرحية بمجسمات دمى "ماريونيت". ووسط الدمار والخراب الناجم عن الحرب الإسرائيلية على القطاع، يسعى الفنان الفلسطيني إلى إدخال الفرح والسرور إلى قلوب الأطفال، مستعينا بعروضه الفنية التي تحاكي حياة الأطفال وأحلامهم، ليخفف عنهم معاناة الحرب ويمنحهم لحظات من السعادة والبهجة. ويصنع الفلسطيني كريرة مجسمات دمى "ماريونيت" من العلب المعدنية الفارغة من مخلفات المساعدات الغذائية للقطاع، ليقدم بها عروضا للأطفال النازحين داخل خيمته القريبة من شاطئ البحر. ويستخدم كريرة أدوات بسيطة لإعادة تدوير المواد المتاحة، مثل العلب الفارغة والخيوط وقطع الكرتون، في محاولة لتقديم عروض للأطفال للتخفيف عن آلامهم وزرع الابتسامة على وجوههم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار