سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
13.09.2024

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

سرطان ونزوح وجوع.. رضيع فلسطيني يواجه ثلاثية الموت
Fotoğraf: Ibrahim Nofal

برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار