برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )
برفق وحنان بالغين تحتضن أم عاطف تايه طفلها الرضيع الذي بات جسده هزيلا منهكا جراء المرض وسوء تغذية، وذلك بسبب العجز الذي تعانيه الأسرة نظرا لانعدام الغذاء والرعاية الصحية في قطاع غزة.وأمام حالة عاطف (5 أشهر) تقف الأم عاجزة عن توفير العلاج والغذاء له، بعد أن أصبح هيكلا عظميا لا يقو على فعل شيء، بسبب انعدام الإمدادات في القطاع نتيجة الحصار الإسرائيلي وإغلاق المعابر.الأسرة النازحة من مدينة غزة (شمال) إلى مدينة دير البلح (وسط) تعاني من معاناة النزوح المتكرر جراء هجمات الجيش الإسرائيلي الوحشية، وانعدام الرعاية الصحية لطفلها الذي يعيش داخل خيمة تفتقر لأبسط مقومات الحياة. ويحتاج الطفل - يعاني من سرطان في الحالب وسوء تغذية - إلى رعاية صحية دائمة وعاجلة وحليب خاص، وهي أمور غير متوفرة في القطاع المحاصر من قبل إسرائيل. ( Ibrahim Nofal - وكالة الأناضول )