عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
06.03.2025

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

عالم صغير داخل قشرة جوز.. هدايا يبتكرها متقاعد تركي
Fotoğraf: Özgün Tiran

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار