
لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )

لم تمنع الإعاقة والتقاعد التركي مليح أكن من تجاوز حالته الصحية، ليحول قشور الجوز والمواد المدورة إلى هدايا تذكارية بدلا من ذهابها إلى القمامة. أكن (63 عاما) كان موظفا بوزارة التعليم، وتقاعد قبل 25 عاما بسبب معاناته من إعاقة في العظام، ثم استقر في منطقة بابسكي بولاية قرقلار إيلي شمال غرب تركيا. قرر الرجل الاستفادة من وقت فراغه، فواصل الاهتمام بهوايته في مركز شبابي بالمنطقة، الذي تعلم فيه بوقت سابق فن معالجة الجوز من جده ووالده. بدأ بقطع قشور الجوز وتفريغ الثمر وإنتاج تحف منها مثل الطيور وأعشاشها وحقائب وآلة موسيقية، ومجسمات مصغرة مثل الفواكه ومبان تاريخية. ( Özgün Tiran - وكالة الأناضول )