
يعد عيد نوروز المبشّر بقدوم فصل الربيع وتجدد الطبيعة، إحدى المناسبات التي تعزز الهوية الوطنية في كازاخستان. ويعود الاحتفال بعيد نوروز في كازاخستان إلى تاريخ قديم يمتد لآلاف السنين. وخلال فترة الاتحاد السوفيتي، تم حظر الاحتفال بعيد نوروز عام 1926، لكن كازاخستان استعادته بعد 65 عاما، إثر حصولها على استقلالها. ومع قبول عيد نوروز كعيد رسمي في كازاخستان يوم 15 مارس/ آذار 1991، تم إشعال نار نوروز مجددا بعد أكثر من نصف قرن من غياب الاحتفال به. ويحمل عيد نوروز أهمية خاصة لشعب كازاخستان الذي يعيش منذ قرون في تناغم مع الطبيعة بين السهوب الممتدة على مد البصر. وتحتفل كازاخستان بعيد نوروز باعتباره "عيد الأمة الكبير". ( Meiramgul Kussainova - وكالة الأناضول )

يعد عيد نوروز المبشّر بقدوم فصل الربيع وتجدد الطبيعة، إحدى المناسبات التي تعزز الهوية الوطنية في كازاخستان. ويعود الاحتفال بعيد نوروز في كازاخستان إلى تاريخ قديم يمتد لآلاف السنين. وخلال فترة الاتحاد السوفيتي، تم حظر الاحتفال بعيد نوروز عام 1926، لكن كازاخستان استعادته بعد 65 عاما، إثر حصولها على استقلالها. ومع قبول عيد نوروز كعيد رسمي في كازاخستان يوم 15 مارس/ آذار 1991، تم إشعال نار نوروز مجددا بعد أكثر من نصف قرن من غياب الاحتفال به. ويحمل عيد نوروز أهمية خاصة لشعب كازاخستان الذي يعيش منذ قرون في تناغم مع الطبيعة بين السهوب الممتدة على مد البصر. وتحتفل كازاخستان بعيد نوروز باعتباره "عيد الأمة الكبير". ( Meiramgul Kussainova - وكالة الأناضول )

يعد عيد نوروز المبشّر بقدوم فصل الربيع وتجدد الطبيعة، إحدى المناسبات التي تعزز الهوية الوطنية في كازاخستان. ويعود الاحتفال بعيد نوروز في كازاخستان إلى تاريخ قديم يمتد لآلاف السنين. وخلال فترة الاتحاد السوفيتي، تم حظر الاحتفال بعيد نوروز عام 1926، لكن كازاخستان استعادته بعد 65 عاما، إثر حصولها على استقلالها. ومع قبول عيد نوروز كعيد رسمي في كازاخستان يوم 15 مارس/ آذار 1991، تم إشعال نار نوروز مجددا بعد أكثر من نصف قرن من غياب الاحتفال به. ويحمل عيد نوروز أهمية خاصة لشعب كازاخستان الذي يعيش منذ قرون في تناغم مع الطبيعة بين السهوب الممتدة على مد البصر. وتحتفل كازاخستان بعيد نوروز باعتباره "عيد الأمة الكبير". ( Meiramgul Kussainova - وكالة الأناضول )

يعد عيد نوروز المبشّر بقدوم فصل الربيع وتجدد الطبيعة، إحدى المناسبات التي تعزز الهوية الوطنية في كازاخستان. ويعود الاحتفال بعيد نوروز في كازاخستان إلى تاريخ قديم يمتد لآلاف السنين. وخلال فترة الاتحاد السوفيتي، تم حظر الاحتفال بعيد نوروز عام 1926، لكن كازاخستان استعادته بعد 65 عاما، إثر حصولها على استقلالها. ومع قبول عيد نوروز كعيد رسمي في كازاخستان يوم 15 مارس/ آذار 1991، تم إشعال نار نوروز مجددا بعد أكثر من نصف قرن من غياب الاحتفال به. ويحمل عيد نوروز أهمية خاصة لشعب كازاخستان الذي يعيش منذ قرون في تناغم مع الطبيعة بين السهوب الممتدة على مد البصر. وتحتفل كازاخستان بعيد نوروز باعتباره "عيد الأمة الكبير". ( Meiramgul Kussainova - وكالة الأناضول )

يعد عيد نوروز المبشّر بقدوم فصل الربيع وتجدد الطبيعة، إحدى المناسبات التي تعزز الهوية الوطنية في كازاخستان. ويعود الاحتفال بعيد نوروز في كازاخستان إلى تاريخ قديم يمتد لآلاف السنين. وخلال فترة الاتحاد السوفيتي، تم حظر الاحتفال بعيد نوروز عام 1926، لكن كازاخستان استعادته بعد 65 عاما، إثر حصولها على استقلالها. ومع قبول عيد نوروز كعيد رسمي في كازاخستان يوم 15 مارس/ آذار 1991، تم إشعال نار نوروز مجددا بعد أكثر من نصف قرن من غياب الاحتفال به. ويحمل عيد نوروز أهمية خاصة لشعب كازاخستان الذي يعيش منذ قرون في تناغم مع الطبيعة بين السهوب الممتدة على مد البصر. وتحتفل كازاخستان بعيد نوروز باعتباره "عيد الأمة الكبير". ( Meiramgul Kussainova - وكالة الأناضول )