"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
29.01.2025

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
Fotoğraf: Samır Jordamovıc

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
Fotoğraf: Samır Jordamovıc

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
Fotoğraf: Samır Jordamovıc

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
Fotoğraf: Samır Jordamovıc

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
Fotoğraf: Samır Jordamovıc

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
Fotoğraf: Samır Jordamovıc

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
Fotoğraf: Samır Jordamovıc

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
Fotoğraf: Samır Jordamovıc

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

"غرفة الغضب" بسراييفو.. حطم كل شيء لتفريغ الطاقة السلبية
Fotoğraf: Samır Jordamovıc

تتيح "غرفة الغضب" في العاصمة البوسنية سراييفو، لزوارها الفرصة للتخلص من ضغوط الحياة اليومية من خلال التكسير والتحطيم. وأصبح هذا الاتجاه الجديد، المعروف في الآونة الأخيرة في عدة دول بـ"غرفة الغضب"، ينتشر بشكل متزايد ويتيح لزواره تفريغ غضبهم عن طريق تحطيم الأغراض المحيطة بهم باستخدام المطارق أو عصي البيسبول. وتعد "غرفة الغضب" في سراييفو الأولى من نوعها في العاصمة البوسنية، وتحظى بإقبال كبير، حيث يمكن للزوار اختيار واحدة من ثلاث غرف توفر خدمة تحطيم الأغراض الزجاجية أو الإلكترونية أو رميها. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار