يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )
يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )
يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )
يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )
يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )
يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )
يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )
يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )
يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )
يواجه الفلسطينيون في غزة صعوبة في الوصول إلى النعال والأحذية، التي تعاني من نقص في المعروض بسبب الهجمات والقيود الإسرائيلية، وبالتالي ارتفعت أسعارها. صابر دواس، صانع أحذية فلسطيني يعيش في مدينة خان يونس، يصنع النعال من الخشب والأقمشة المستعملة للأطفال الذين لا يستطيعون شراء النعال والأحذية بسبب الفقر وغلاء الأسعار. دواس يجعل الأطفال الفلسطينيين يشعرون بالسعادة لحصولهم على النعال البسيطة التي ينتجها. ( Hani Alshaer - وكالة الأناضول )