
بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )

بشغف لا يلين، يواصل الإسكافي التركي "محمد أمين إيبك" صنع أحذية خاصة لزبائنه، كتلك التي كانت رائجة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. وبدأ إيبك (75 عاما) حياته المهنية في إصلاح الأحذية منذ أن كان في العاشرة من عمره، في مدينة ديار بكر جنوب شرقي البلاد. ويكسب إيبك رزقه في متجره الصغير الذي لا تتجاوز مساحته 10 أمتار مربعة، بحي "الجامع الكبير" بمنطقة "سور"، حيث يقوم بإنتاج النماذج التي كانت شائعة قبل عام 1980 بناء على الطلبات الخاصة. ورغم مرور أكثر من ستة عقود، لا يزال يعمل بشغف وحب، محافظًا على تقنيات التصنيع اليدوي التي تعلمها من أساتذته. ( Aydın Arik - وكالة الأناضول )