في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )
في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )
في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )
في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )
في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )
في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )
في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )
في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )
في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )
في مستشفى "كمال عدوان" بشمال قطاع غزة المنكوب، يئن المرضى والجرحى بلا أدوية ولا تدخلات طبية، حيث تنعدم الإمكانيات جراء حصار إسرائيلي مطبق وحرب إبادة متواصلة منذ 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.ويواجه المرضى والمصابون في المستشفى أوجاعهم بعيدا عن أنظار العالم، ودون تلقيهم الحد الأدنى من العلاج، حيث أصبحت أقصى آمالهم الحصول على أدوية مسكنة تخفف من وطأة آلامهم. ( Khalil Ramzi Alkahlut - وكالة الأناضول )