من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
11.11.2024

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. وتشد هذه العائلات رحالها إلى قراها في مجموعات صغيرة مع تغير الطقس واشتداد البرد، وتعبر خلال رحلتها الجبال والغابات المتلونة بألوان الخريف الخلابة. ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
Fotoğraf: Beşir Kelleci

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. وتشد هذه العائلات رحالها إلى قراها في مجموعات صغيرة مع تغير الطقس واشتداد البرد، وتعبر خلال رحلتها الجبال والغابات المتلونة بألوان الخريف الخلابة. ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
Fotoğraf: Beşir Kelleci

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. وتشد هذه العائلات رحالها إلى قراها في مجموعات صغيرة مع تغير الطقس واشتداد البرد، وتعبر خلال رحلتها الجبال والغابات المتلونة بألوان الخريف الخلابة. ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
Fotoğraf: Beşir Kelleci

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. وتشد هذه العائلات رحالها إلى قراها في مجموعات صغيرة مع تغير الطقس واشتداد البرد، وتعبر خلال رحلتها الجبال والغابات المتلونة بألوان الخريف الخلابة. ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
Fotoğraf: Beşir Kelleci

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. وتشد هذه العائلات رحالها إلى قراها في مجموعات صغيرة مع تغير الطقس واشتداد البرد، وتعبر خلال رحلتها الجبال والغابات المتلونة بألوان الخريف الخلابة. ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
Fotoğraf: Beşir Kelleci

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. وتشد هذه العائلات رحالها إلى قراها في مجموعات صغيرة مع تغير الطقس واشتداد البرد، وتعبر خلال رحلتها الجبال والغابات المتلونة بألوان الخريف الخلابة. ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
Fotoğraf: Beşir Kelleci

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. وتشد هذه العائلات رحالها إلى قراها في مجموعات صغيرة مع تغير الطقس واشتداد البرد، وتعبر خلال رحلتها الجبال والغابات المتلونة بألوان الخريف الخلابة. ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
Fotoğraf: Beşir Kelleci

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. وتشد هذه العائلات رحالها إلى قراها في مجموعات صغيرة مع تغير الطقس واشتداد البرد، وتعبر خلال رحلتها الجبال والغابات المتلونة بألوان الخريف الخلابة. ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
Fotoğraf: Beşir Kelleci

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. وتشد هذه العائلات رحالها إلى قراها في مجموعات صغيرة مع تغير الطقس واشتداد البرد، وتعبر خلال رحلتها الجبال والغابات المتلونة بألوان الخريف الخلابة. ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

من الجبال إلى السواحل.. قوافل الرعاة الأتراك تشد الرحال نحو الدفء
Fotoğraf: Beşir Kelleci

بحلول الخريف وبدء موسم العودة إلى القرى الساحلية الدافئة بالبحر الأسود، ينطلق الرعاة الرحّل في رحلة مليئة بالتحديات، مودعين أشهر الصيف في مراعي بايبورت ومنطقة إسبير بولاية أرضروم شرقي تركيا، لقضاء الشتاء في ديارهم. ومع بداية كل ربيع، تتجه عائلات الرعاة الرحل التي تقطن المناطق الساحلية لشرق البحر الأسود إلى الجبال التي يتجاوز ارتفاعاتها 3000 متر فوق سطح البحر، حيث يمكثون قرابة 6 أشهر في مراعٍ غنية بالكلأ ومصادر المياه الوفيرة، ما يساهم في زيادة إنتاجية مواشيهم ويعزز مردودهم السنوي. نجدت بيقلي (65 عاما) أحد أفراد عائلات الرعاة الرحل، قال إنه بدأ رحلته الحالية إلى القرى الدافئة قبل 15 يوماً عبورا بجبلي فاوق وزيغانا، ثم إلى مسقط رأسهم بقراهم الساحلية في منطقة آقجه آباد (بولاية طرابزون). ( Beşir Kelleci - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار