
تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )

تحولت المدرسة العائمة التي بناها رجل الأعمال النيجيري نوح شيميد، في منطقة ماكوكو (جنوب)، إلى نافذة أمل لعشرات الأطفال الفقراء لتلقي التعليم والتعرف على مجالات عمل واسعة في ظل اقتصارها خلال عقود طويلة مضت على الصيد فقط بالمنطقة. ومنطقة موكوكو المعروفة باسم "فينيسيا إفريقيا" تقع على ساحل المحيط الأطلسي قرب مدينة لاغوس جنوب غربي نيجيريا، وتتكون في معظمها من منازل عائمة تم بناؤها بالقرن الـ18 كقرية لصيد السمك. ( Emmanuel Osodi - وكالة الأناضول )